عودته أنه يجني وأعتذر
عَوَّدتَهُ أنه يَجني وأعتذرُلحسنه كلُّ ذَنبٍ منه مُغتَفَرُهُوَ الغنيُّ وإني في هواه إلى
لئن قطع الغيث الطريق فبغلتي
لئن قطع الغيث الطريق فبغلتيوحاشاك قبقابي وجوختي الدارُوإن قيل لا تخش فهي عبورَةُ
ما كل حين تنجح الأسفار
ما كلّ حينٍ تنجحُ الأسفارُنفق الحمارُ وبارت الأشعارُخُرجي على كتفي وها أنا دائِرُ
يمضي الزمان وأنت هاجر
يمضي الزمانُ وأنتَ هاجرأو ما لهذا الهجر آخريا من تحكَّم في القلو
أنجدتني في الهوى مذ أنجدوا
أنجدتني في الهوى مذ أنجدُواأدمُعٌ أضحت بشوقي تَشهدُخذ حديثي بعد سُكُّان الحِمَى
سر الفؤاد طيفه لما سرى
سر الفؤاد طيفُهُ لما سرىفمرحباً منه بما أهدى الكراوافى إلى زائرا فليتهُ
من بعد فقدك قل لي كيف أصطبر
من بَعد فَقدك قل لي كيف أًصطبرُوالحزنُ عنديَ لا يُبقي ولا يَذَرُيا من أقام بجنَّات النعيم وفي
من منصفي من معشر
مَن مُنصفي من مَعشَرٍكَثُروا عليَّ وكَثَّرُواصادفتُهم وأرى الخرو
أيا شرف الدين الذي فيض جوده
أيا شرفَ الدينِ الذي فَيضُ جودِهِبراحتهِ قد أخجَلَ الغَيثَ والبَحرالئن أمحلت أرضُ الكنافة إنني
ولم ألق في بيتي دثارا أعده
ولم ألق في بيتي دثاراً أُعدُّهُلبردٍ ولا شيء يردُّ هجيرافأنفخ شِدقي إن أردتَ وسادةً