طربت اشتياقا للنبي محمد
طربتُ اشتياقاً للنَّبي محمَّدفمن لي لو أني رُزقتُ نشاطاطُبعتُ على حُبِّي له ولآله
لا تقطعن عادة بر ولا
لا تقطعن عادةَ برّ ولاتجعل عقابَ المريدِ في رِزقِهِواصفح عن الجاني فإنَّ الذي
تلذ لي الآمال عجزا وإنما
تَلذُّ لي الآمالُ عجزاً وإنماأَلذُّ من الآمال عندي بلوغُها
ودار خراب قد ترلت
ودَارِ خَرابٍ قَد تَرَلتُولكن ترلتُ إلى السَّابِعَهطريقٌ من الطرق مَسلُوكَةٌ
تالله ما لثم المراشف
تاللَه ما لَثمُ المَراشِفكلا ولا ضَمُّ المعاطفبألذَّ وَقعا في حَشا
وكم قابلت تزكيا بمدحي
وكم قابلتُ تزكيّا بمدحيفكادَ لما أُحاولُ منه يُخنَقويلطُمني إذا ما قُلتُ ألطَن
حسن التأتي مما يعين على
حسنُ التأتي مما يعين علىرِزقِ الفتى والحظوظُ تَختلفُوالعبدُ مذ كان في جَزارتِهِ
أمولاي إن اشتياقي إليك
أمولايَ إنَّ اشتياقي إليكلأَعجزُ عن شرحه في كتابِوإني ليُفحِمُني وَصفُهُ