أذابت كلى الشيخ تلك العجوز
أذابت كُلى الشيخ تلك العجُوزوأردتهُ أنفاسُها المرديهوقد كان أوصى لها بالصداق
إمام الورى المبعوث من آل هاشم
إمام الورى المبعوث من آل هاشملنا وبرسول اللَه فيه رجاءُإذا بعثَ الله النبيينَ في غد
يروحي نسيم هب من أرض طيبة
يرُوحي نسيمٌ هَبَّ من أرضِ طَيبةٍفيا حبَّذا ذاكَ النسيمُ الذي هبَّابه كلُّ مُشتاق يَهيمُ صبابةً
تمنيت لو أني وصلت لطيبة
تمنيتُ لو أني وصَلتُ لطيبَةفطُوبى لنفسٍ أدركت ما تَمنَّتِتُرى هل أرى من قبل موتي واقفاً
تنيت عناني عن مطاردة الهوى
تنيتُ عناني عن مطاردة الهوىوهل للهوى بعد الشبيبة باعثُتكلت فؤاداً بعد سبعين حِجَّةً
جلالة خير المرسلين عظيمة
جلالةُ خير المرسلين عظيمةٌوأوصافُه كالرَّوضِ إذ يتأرَّجُجُبلنا على إخلاصنا في ولائه
حبيب إله العالمين محمد
حبيبُ إله العالمينَ محمدٌبه يُخَتمُ الذكرُ الجميلُ ويُفتحُحوى سؤدداً لم يحوِ كيوانُ بعضَهُ
خذوا في رسول الله عني مدائحا
خُذوا في رسول اللَه عني مدائحاًتَعِزُّ بما حازته منه وتشمخُخلت فكرتي من نظم أوصاف غيره
دعاني اشتياقي للنبي محمد
دعاني اشتياقي للنّبي محمدٍفَلبَّيتهُ لمَّا دعاني على بُعدِدَوائي من داءِ الجَوَى لثمُ قبره
ذخرت مديحي في النبي محمد
ذخرتُ مديحي في النبي محمَّدليوم به أهلُ الكبائرِ تُجبذُذُنوبي التي اثقلت ظَهري بحملِها