شمس الهداية في أبناء أيوب
شَمسُ الهداية في أبناء أَيوبِأُختُ النُبوة في أَبناء يَعقوبِهمُ الملائِكُ في زيّ المُلوك وَهُم
حلبت الدهر أشطره
حَلَبتُ الدَهرَ أَشطُرَهوفي حَلبٍ صَفا حَلَبي
مثلي يسمى أديبا
مثلي يُسَمّى أديبامثلي يُسَمّى أريباإذا وَجدتُ كثيبا
دعانيابن لهيب
دعانيَابنُ لهيبدُعاء غير نَبيهِإن عُدت يوماً إليه
أقاضي المسلمين حكمت حكماً
أَقاضي المُسلمين حكمتَ حُكماًغَدا وبه الزمانُ له عَبوساسجَنتَ على دراهمَ ذا جمال
وكان غريب الحسن قبل عذاره
وكان غريبَ الحُسنَ قبل عِذارهفلمّا بدا صار الغَريبَ المُصنَّفا
بني المغيرة لي في حيكم رشأ
بني المُغيرة لي في حيِّكم رشَأٌظِلالُ سمركم تُغنيه عن سَمُرهيُزهى به فَرَسُ الكُرسيّ من بَطَلٍ
العبد قد وافى لينشد مدحة
العبدُ قد وافى لِيُنشِد مدحةًبُنيت قواعدُها على التَخفيفوأخاف من تاج العُلا تَطويلَه