أيا أسد الأداب عطفة راحم

أَيا أَسَدَ الأَدابِ عَطفَةَ راحِمٍعَلى نَقَدٍ أَودى بِأَشعارِهِ النَقدُأَتَخُبُ مِنّي كُلَّ لَخناءَ عانِسٍ

لا زرت يا زوراء كف حلاحل

لا زُرتِ يا زَوراءُ كَفَّ حُلاحِلٍيَومَ الهِياجِ وَلا رَمَيتِ نِبالانازَعتِ عِندَ الرَميِ مُقلَةَ جُؤذُرٍ

وذي صلف وقد سرت خلفه

وَذي صَلَفٍ وَقَد سِرتُ خَلفَهُأَخو الجَهلِ لا يَلوِيَ عَلى مَن تَعَذَّرافَغَنَّيتُهُ لَمّا أَظَلَّ عِذارُهُ

يا من حوى كل مجد

يا مَن حَوى كُلَّ مَجدٍبِجودِهِ وَبِجَدِّهأَتاكَ نَجلُ خَروفٍ

تبلج صبح الذهن مني واضحاً

تَبَلَّجَ صُبحُ الذِهنِ مِنّي واضِحاًفَغارَت مِنَ الأَموالِ شُهبٌ عَواتِمُوَلَو كانَ لَيلُ الجَهلِ عِندي حالِكاً

وقطيع حوى شراب حكيم

وَقَطيعٍ حَوى شَرابَ حَكيمِطالَ ما كانَ خِدرَ بِنتِ الكُرومِفَهُوَ اليَومَ مُذهِبٌ لِسَقامٍ

ما راق للطرف غير طرف

ما راقَ لِلطَّرفِ غَيرُ طِرفٍقَصَّرَ في العَدوِ بِالظَليمِذي نُقَطٍ كَالنُجومِ تَبدو