أتنشط للصبوح أبا علي
أتنشط للصبوح أبا عليعلى حكم المنى ورضى الصديقِبنهر للرياح عليه درع
أنا في حجرة تجل عن الوصف
أنا في حجرة تجل عن الوصفويعمى البصير فيها نهاراهي في الصبح كالظلام وفي
علقت مفترس الصراغم فارسا
علقت مفترس الصراغم فارساًرحب المدى والصدر والميدانقمرٌ من الأتراك تشهد أنّه ال
ولما وقفت أمام الإمام
ولما وقفت أمام الإمامتأخر خلصانه والشيعدنوت إلى تاجه والسرير
ومختصر الخصر من بعده
ومختصر الخصر من بعدههربت فالقيت في صدهوقابلني وجهه مقبلا
وإذا هنيء الملوك فصبحت
وإذا هنيء الملوك فصبحت من العيد أسعد التهنئاتِوفداك المحل فالنحر في أر
ما زلت أشتاق نارا أوقدت لهما
ما زلت أشتاق ناراً أوقدت لهماحتى ظننت عذاب النار قد عذبايعلو الدخان بسود من ذوائبها
يوما لبست به الخلاعة حلة
يوماً لبست به الخلاعة حلةوسحبتها فسحبت خير لباسِفي مجلس زجل الغناء متوج ال
أحن إلى لقاء أبي علي
أحنّ إلى لقاء أبي عليٍّويأبى أن يحنّ إلى جواريوقد جليت علينا الراح حتى
سما التلعفري إلى وصالي
سما التلعفري إلى وصاليونفس الكلب تكبر عن وصالهينافي خلقه خلقي فتأبى