يتملك الأحرار بالإيناس
يُتَمَلَّكُ الأحرارُ بالإيناسِ
وإذا ما الصديق عنك تولى
وإذا ما الصديقُ عنكَ تَوَلَّىفَتصَدَّق به على إبليسثم لا تُلفه بوجهِكَ حَتَّى
ما تطعمت لذة العيش حتى
ما تطعمتُ لذةَ العيشِ حتىصرتُ للبيتِ والكتابِ جليساليس شيءٌ أعزَّ عندي من العل
جل والله ما دهاك وعزا
جَلَّ واللهِ ما دهاك وَعَزَّافعزاءً إن الكريمَ مُعَزَّىوالحصيفُ الكريم من إن أصابت
على مهجتي تجني الحوادث والدهر
على مُهجَتِي تَجني الحوادث والدَّهرُفأمَّا اصطباري فهو مُمَتنِعٌ وعرُكأني أُلاقِي كلَّ يومٍ يَنُوبُني
كريم يرى أن الرجاء مواعد
كريمٌ يرى أن الرجاءَ موَاعدُوأنَّ انتظار السائلين منَ المطلِوَخيرُ الموالي من إذا ما مدحُته
أغر أروع تلهينا وقائعه
أغرُّ أروعُ تلهينا وقائعُهُفي المالِ والقرن عن صفينَ والجملِمُسترضعٌ بيُديِّ المجد مُفترشٌ
ليلة للعيون فيها وللأسماع
ليلة للعيونِ فيها وللأسماعِ ما للقلوبِ والآمالِنُظِمَت للنِّدامِ فيها الأماني
هنأتنا بك الليالي وسرت
هَنَّأَتنَا بك الليالي وسُرَّتبك أعيادُ دَهرنا والشهورُومن العجزِ أن يُهنَّى بيومٍ
وإذا خفت من خليل ملالا
وإذا خِفتَ من خليلٍ ملالافاستجر من صُدُوِده بالمسيرِربّما طالتِ الحياةُ فَمَلَّتِ