كأن بجيدها والنحر منها
كَأَنَّ بِجيدَها وَالنَحرُ مِنهاإِذا ما أَمكَنَت لِلناظِرينابِخَطٍّ كانَ مِن قَلَمٍ دَقيقٍ
أخذت محاسن كل ما
أَخَذَت مَحاسِنَ كُلِّ ماضَنَّت مَحاسِنُهُ بِحُسنِهكادَ الغَزالُ يَكونُها
قالت جننت على رأسي فقلت لها
قالَت جُنِنتَ عَلى رَأسي فَقُلتُ لَهاالحُبُّ أَعظَمُ مِمّا بِالمَجانينِالحُبُّ لَيسَ يُفيقُ الدَهرَ صاحِبُهُ
يا للرجال لهم بات يعروني
يا لِلرِجالِ لِهَمٍّ باتَ يَعرونيمُستَطرِفٍ وَقَديمٍ كادَ يُبلينيمَن عاذِري مِن غَريمٍ غَيرَ ذي عُسُرٍ
اذهبي في كلاءة الرحمن
اِذهَبي في كِلاءَةِ الرَحمَنِأَنتِ مِنّي في ذِمَّةٍ وَأَمانِلا تَخافي وَلَن تُراعي بِسوءٍ
أليس الليل يجمعني وليلى
أَلَيسَ اللَيلُ يَجمَعُني وَلَيلىكَفاكَ بِذاكَ فيهِ لَنا تَدانيتَرى وَضَحَ النَهارِ كَما أَراهُ
فحبك أنساني الشراب وبرده
فَحُبُّكِ أَنساني الشَرابَ وَبَردَهُوَحُبُّكِ أَبكاني بِكُلِّ مَكانِوَحُبُّكِ أَنساني الصَلاةَ فَلَم أَقُم
أيا بائعي ليلى بمكة ضلة
أَيا بائِعَي لَيلى بِمَكَّةَ ضَلَّةًتَبايَعتُما هَل يَستَوي الثَمَنانِفَما غُبِنَ المُبتاعُ لَيلى بِمالِهِ
أيا مهديا نفي الحبيب صبيحة
أَيا مُهدِياً نَفيَ الحَبيبِ صَبيحَةًبِمَن وَإِلى مَن جِئتُما تَشِيانِبِمَن لَو أَراهُ عانِياً لَفَدَيتُهُ
وأجهشت للتوباد حين رأيته
وَأَجهَشتُ لِلتوبادِ حينَ رَأَيتُهُوَهَلَّلَ لِلرَحمَنِ حينَ رَآنيوَأَذرَيتُ دَمعَ العَينِ لَمّا رَأَيتُهُ