حللنا آمنين بخير عيش

حَلَلنا آمِنينَ بِخَيرِ عَيشٍوَلَم يَشعُرُ بِنا واشٍ يَكيدُوَلَم نَشعُر بِجِدِّ البَينِ حَتّى

غراب وظبي أعضب القرن نادباً

غُرابٌ وَظَبيٌ أَعضَبُ القَرنِ نادِباًبِبَينٍ وَصُردانُ العَشِيِّ تَصيحُلَعَمري لَئِن شَطَّت بَعثَمَةَ دارُها

قالت وعيش أخي وذمة والدي

قالَت وَعَيشِ أَخي وَذِمَةِ والديلِأُنَبِّهَنَّ الحَيَّ إِن لَم تَخرُجِفَخَرَجتُ خَوفَ يَمينِها فَتَبَسَّمَت

وتفرقوا بعد الجميع لنية

وَتَفَرَّقوا بَعدَ الجَميعِ لِنِيَّةٍلا بُدَّ أَن تَتَفَرَّقَ الجيرانُلا تَصبر الإِبلُ الجِلادُ تَفَرَّقَت

سليمى أزمعت بينا

سُلَيمى أَزمَعَت بَينافَأَينَ تَقولُها أَيناوَقَد قالَت لِأَترابٍ

من لعين كثيرة الهملان

مَن لِعينٍ كَثيرَةِ الهَمَلانِوَالحُزنِ قَد شَفَّني وَبَرانيأَن تَوَلّى أَخي وَعارِفُ حَقّي