جزعت فجزع دمع عينك بالدم
جَزِعتَ فَجَزع دَمعَ عَينِكَ بالدَّمِوَلا تَبكِ طَرزَ الحُسنِ إِلا بِمُعلَمِفَلستَ مُطاعاً إِن تُعدَّ مُتَيَّماً
قلت للخفض والخمول استقيما
قلتُ للخَفضِ والخُمولِ استَقيمالا علَت هِمَّةٌ تَجرُّ هُموماأيُّها القاعِدونَ عَنها اقعِدوني
شرف كالسماء تطلع فيه
شَرفٌ كالسَّماءِ تَطلعُ فيهعَزَماتٌ كأنَّهنَّ نُجُومُرَفعَتها أكارمٌ كلَّما ما
قل للأحبة يصبرون قليلا
قُل لِلأَحِبَّةِ يَصبِرونَ قَليلالا يَعجلونَ فيقتُلون قَتيلاأتُراهُمُ عَلِموا بِروحي أنَّها
أمللت من كان كريما فمل
أملَلتُ من كانَ كَريماً فَمَلواللَّومُ لا يَدخلُ لي في عَمَلوقَد مَضى العيدُ وأَيامُه
اسمع حديث الدواوين التي اشتهرت
اسمَع حَديثَ الدَّواوين الَّتي اشتُهِرَتمن بَعد تَنزيهِها باللَّهوِ والعِلَلِأضحَت وكتابُها أقلامُهم خلقَت
دنا فزاد اشتعال الشوق بالبلل
دنا فزادَ اشتعالُ الشوقِ بالبَلَلِكأنَّ موردَهُ في مَنبَع العلَلِولا رأيتُ ولا حُدِّثتُ عن ظَمأٍ
مثل القضيب على اعتدال
مِثلُ القَضيبِ عَلى اعتِدالِفي الحُسنِ غَيَّر حُسنَ حاليإِنِّي لَمُعتادٌ هَوَى المُع
ما كلف الله لك الخيلا
ما كلَّفَ اللَّهُ لكَ الخَيلاأَن تَحملَ البَحرَ ولا اللَّيلاوَلا رَأَينا فَرَساً قَبلَهُ
رأى الورد من خديه يحتمل المحلا
رَأى الوَردَ مِن خَدَّيهِ يحتَملُ المحلافلَم تَسقِهِ عَيناهُ وَبلاً ولا طَلافَما بالُنا نَسقي البَهارَ ولَم يَكُن