عبد الغني النابلسي أرشيف

وما أظنك تجد من بعد هذا شي

وما أظنكْ تجدْ من بعد هذا شيلكن تعطلْ وتنفي للإله الحيوكل هذا علامهْ للشجرْ كالفي

بأسماء رب العالمين ابتدائياوبالحمد لا يحصى وبالشكر وافياوكم من صلاة مع سلام تبركاً

أيها الجاهل الذي ليس يدريما يلاقيه بكرة وأصيلاكلما ازاداد من سوى الله علماً

سل القلب عن صدق المودة في الذييودك إن القلب لا يقبل الرشوىولا تشتكي إلا لمن أنت عبده

أنا معنىً عناني الحقُّ فيهومثلي كلُّ شيء قول فيهِمعانٍ كلنا روحاً ونفساً

قلت للعارف النبيل النبيهِخذ كلاماً لا شك عندك فيهِلا تظن الخليل قد قال هذا

ردني الله له رداً جميلافهو ربي لا أرى عنه بديلاأنا مشغول به في كل ما

يا من جمع الحسن جميعا وحوىرفقاً بمتيم له فرطُ جوىعشقي لك في الكمال داءٌ ودوا

فهذه هذه الأبيات أربعةأتت إلينا لإيقاظ وتنبيهرؤيا رآها لنا عبد يخاطبنا

هي قامت بنفسها لذويهاليس في كاسها ولا الكاس فيهاخمرة تذهب العقول وتفني