روق الكاسات
روق الكاساتيا ساقي المدام في هذا المقامواسق للسادات
لله في الكون تحريك وتسكين
لله في الكون تحريكٌ وتسكينُقل لي فما تفعل القوم المجانينُوكل أفعالنا لا شك حادثةٌ
أهل المحبة في السرور الدائمِ
أهل المحبة في السرور الدائمِلا يحزنون ولا بلوم اللائمِهم هكذا في هذه الدنيا كما
وجودكم تتمنوا أنه دائم
وجودكم تتمنوا أنه دائمْلكم تحبونَهُ كلٌّ به هائمْوكل واحدْ مقدَّرْ في العدمْ حائمْ
تب إلى الله من علوم الكلام
تب إلى الله من علوم الكلامِوتطهر وادخل إلى الإسلامِسلم الدين للكلام الذي قد
إن الوجود الواحد ال
إن الوجود الواحد الموصوف فينا بالقدمْهو ظاهر بصفاته
حولوا عني من الكون لثاما
حولوا عني من الكون لثاماوامنحوني من سنا الوجه التثامايا أحبائي وبثّوا نوركم
يا سماعا كان من آلته
يا سماعاً كان من آلتهمن به جاء وراق النغمُوبه الأرواح تقتات وما
أنا التعين والرب المهين ما
أنا التَعَيُّنُ والرب المهين مابه التعين طوبى للذي فهماهو الوجود القديم المحض جل ولم
هذا الحبيب الذي بالقهر غيرهم
هذا الحبيب الذي بالقهر غيّرهموبالعملْ بخلاف الشرع عيَّرهمحكمْ عليهم وبالأعمالْ خيّرهم