يقولون تب والكأس في كف أغيد
يقولونَ تُبْ والكأسُ في كَفِّ أَغْيَدٍوصوتُ المَثَاني والمَثَالث عالِفقلتُ لَهُمْ لَوْ كُنْتُ أَضْمَرْتُ تَوْبَةً
أنا أوقي من المكاره من دم
أَنا أُوقي مِنَ المكارِهِ مَنْ دَمْعِي عليهِ أَرَقُّ مِنْ خَدَّيْهِ
وإن الذي أزرى بشمس سمائه
وإنَّ الذي أَزْرَى بشمسِ سَمائِهِفأَبْداهُ نُوراً والخَلائقُ طِينُتَأنّقَ فيهِ كيفَ شاءَ وإنّما
لم تبل جدة سمرهم سمر ولم
لَمْ تُبْلِ جِدَّةَ سمرهم سُمْرٌ ولَمْتَسِمِ السَّمُومُ لأُدْمِهِنَّ أَدِيما
فوق خدي لجة من دموع
فوقَ خَدِّيَّ لُجّةٌ مِنْ دُمُوعٍيَغْرَقُ الوَجْدُ بينَها والسّلامُ
يحرم شربها غاو رآني
يُحَرِّمُ شُربها غاوٍ رآنيأَخا شَيْبٍ فقلتُ الآنَ حَلاَّتَنَحَّ فإنّهُ صِبْغُ اللّيالي
قرابة ونصرة سابقه
قَرابَةٌ ونُصْرَةٌ سابِقَهْهذي المَعَالي والصِّفاتُ الفائِقَهْ
بطاوية الأجادل أو بزاة
بِطَاوِيةِ الأَجَادِلِ أَوْ بُزَاةٍمُحَمِّجَةٍ لداهِيةٍ شَمُوسِتَراها في بُرَاها مُنْغِصَاتٍ
بنت المدائح والقسوس كريمة
بِنْتُ المدائحِ والقُسوسِ كَرِيمَةٌلا تَسْتَحي يومَ الحِسَابِ بِوِزْرِهَا
ظللت بها أجني ثمار نحورها
ظَللتُ بها أَجْنِي ثِمارَ نُحورِهافَتُوسِعُني سَبّاً وأُوسِعُها صَبْرا