كأن قلبي إذا تذكرها
كأنَّ قَلْبي إِذا تَذَكّرَهافَريسةٌ بَيْنَ ساعِدَيْ أَسَدِ
فجع القريض بخاتم الشعراء
فُجِعَ القَريضُ بخاتمِ الشُّعراءِوغَديرِ رَوْضَتِها حَبيبِ الطّائيماتا معاً فَتَجاورا في حُفْرَةٍ
وقالوا قد توشح عارضاه
وقالوا قَدْ تَوَشّحَ عارضاهُفقلتُ الآنَ أُوضِعُ في الأَثَامِ
كالأسد بأسا والبدور إضاءة
كالأُسْدِ بأساً والبُدورِ إضاءَةًوالمُزْنِ جُواداً والجبالِ حُلُوما
أستغفر الله لذنبي كله
أَسْتَغْفِرُ اللّهَ لِذَنبي كُلِّهقَتَلْتُ إِنْساناً بِغَيْرِ حِلِّهْوانْصَرَمَ اللّيلُ ولَمْ أُصَلِّهْ
وكم قربت من دار عبلة عبلة
وكَمْ قَرَّبَتْ مِنْ دارِ عَبْلَةَ عَبْلَةٌكَجَنْدَلَةِ السُّورِ المُقابِلِ تُشْرِفُهْفَيَرعَى الفَلا ما قَدْ رَعَتْهُ مِنَ الفَلا
امدح الكأس ومن أعملها
اِمْدَحِ الكَأْسَ ومَنْ أَعْمَلَهاواهْجُ قَوْماً قَتَلُونا بالعَطَشْإِنّما الكَأْسُ رَبِيعٌ باكِرٌ
كأنها حين صفقت ذهب
كأَنّها حينَ صُفِّقَتْ ذَهَبٌمُكَلّلٌ باللُّجَيْنِ والدُّرِقَدْ وَلَدَتْ أُمُّها الخوات لها
تأمل إذا الأحزان فيك تكاثفت
تَأمّلْ إذا الأحْزَانُ فيكَ تكاثَفَتْأعاشَ رسولُ اللّهِ أَمْ ضَمّهُ القَبْرُ
أتاني هواها قبل أن أعرف الهوى
أَتَاني هَواها قبلَ أَنْ أَعْرِفَ الهَوَىفصادَفَ قَلْباً خَالياً فَتَمَكّنَا