يا ابن التي لبثت مليا في استها
يا اِبنَ الَّتي لَبِثَت مَلِيّاً في اِستِهاأَيرٌ وَفي حِرِها كُراعُ بَعيرِقَد كُنتُ لا أَهوى السِبابِ فَسَبَّني
إن سرك الغدر صرفا لا مزاج له
إِن سَرَّكَ الغَدرُ صِرفاً لا مِزاجَ لَهُفَأتِ الرَجيعَ وَسَل عَن دارِ لِحيانِقَومٌ تَواصَوا بِأَكلِ الجارِ كُلُّهُمُ
لو خلق اللؤم إنسانا يكلمهم
لَو خُلِقَ اللُؤمُ إِنساناً يُكَلِّمُهُملَكانَ خَيرَ هُذَيلٍ حينَ ياتيهاتَرى مِنَ اللُؤمِ رَقماً بَينَ أَعيُنِهِم
ولا والله ما تدري هذيل
وَلا وَاللَهِ ما تَدري هُذَيلٌأَمَحضٌ ماءُ زَمزَمَ أَم مَشوبُوَما لَهُم إِذا اِعتَمَروا وَحَجّوا
جاءت مزينة من عمق لتنصرهم
جاءَت مُزَينَةُ مِن عَمقٍ لِتَنصُرَهُماِنجي مَزينَةُ في أَستاهِكِ الفُتُلُفَكُلُّ شَيءٍ سِوى أَن تَذكُروا شَرَفاً
رب خالة لك بين قدس وآرة
رُبَ خالَةٍ لَكَ بَينَ قُدسَ وَآرَةٍتَحتَ البَشامِ وَرَفغُها لَم يُغسَلِتَسعى وَتَرقُصُ حَولَ أَيرِ حِمارِها
مزينة لا يرى فيها خطيب
مُزَينَةُ لا يُرَى فيها خَطيبُوَلا فَلجٌ يُطافُ بِهِ خَصيبُوَلا مَن يَملأُ الشيزى وَيَحمي
لقد أتى عن بني الجرباء قولهم
لَقَد أَتى عَن بَني الجَرباءِ قَولُهُمُوَدونَهُم قُفُّ جُمدانٍ فَمَوضوعُقَد عَلِمَت أَسلَمُ الأَنذالُ أَنَّ لَهُم
أسلم أفصى غير آل عويمر
أَسلَمُ أَفصى غَيرَ آلِ عُوَيمِرٍبَقِيَّةُ عِدّانٍ دِقاقٍ أُيورُهامَرازيحُ مِن فِعلِ الكِرامِ مَسارِعٌ
غلام أتاه اللؤم من شطر خاله
غُلامٌ أَتاهُ اللُؤمُ مِن شَطرِ خالِهِلَهُ جانِبٌ وافٍ وَآخَرُ أَكشَمُ