إذا نسبت يوما قريش نفتكم

إِذا نُسِبَت يَوماً قُرَيشٌ نَفَتكُمُوَإِن تَنتَسِب شِجعٌ فَأَنتَ نَسيبُهاوَإِنَّ التي ألقَتكَ مِن تَحتِ رِجلِها

ألا أبلغ أبا مخزوم عني

أَلا أَبلِغ أَبا مَخزومَ عَنّيوَبَعضُ القَولِ لَيسَ بِذي حَويلِأَما وَأَبيكَ لَو لَبَّثتَ شَيئاً

ما ولدتكم قروم من بني أسد

ما وَلَدَتكُم قُرومٌ مِن بَني أَسَدِوَلا هُصَيصٌ وَلا تَيمٌ وَلا عُمَرُوَلا عَدِيُّ اِبنُ كَعبٍ إِنَّ صَبغَتَها

سألت قريشا كلها فشرارها

سَأَلتُ قُرَيشاً كُلَّها فَشَرارُهابَنو عابِدٍ شاهِ الوُجوهُ لِعابِدِإِذا قَعَدوا وَسطَ النَدِيِّ تَجاوَبوا

والله ما أوصى أمية بكره

وَاللَهِ ما أَوصى أُمَيَّةُ بِكرَهُبِوَصِيَّةٍ أَوصى بِها يَعقوبُكانَ الوَصِيَّةَ إِذ تَوَلّى غادِياً

أتاني عن أمي نثا كلام

أَتاني عَن أُمَيَّ نَثا كَلامٍوَما هُوَ في المَغيبِ بِذي حِفاظِبَنى لِلُّؤمِ فَاِقتَصَرَت يَداهُ

إذا الثقفي فاخركم فقولوا

إِذا الثَقَفِيُّ فاخَرَكُم فَقولواهَلُمَّ فَعُدَّ شَأنَ أَبي رِغالِأَبوكُم أَلأَمُ الآباءِ قِدماً

أظن عيينة إذ زارها

أَظَنَّ عُيَينَةُ إِذ زارَهابِأَن سَوفَ يَهدِمُ فيها قُصوراوَمَنَّيتَ جَمعَكَ ما لَم يَكُن

يا آل بكر ألا تنهون جاهلكم

يا آلَ بَكرٍ أَلا تَنهَونَ جاهِلَكُمعَبدَ بنِ رَخصَةَ عَنزاً بَينَ أَتياسِيا اِبنَ الَّتي سَلَحَت في بَيتِ جارَتِها