قد أصبح القلب عنها كاد يصرفه

قَد أَصبَحَ القَلبُ عَنها كادَ يَصرِفُهُعَنها تَتَرُّعُ قَولٍ غَيَّرَ الشَعَرايا زَيدُ يا سَيِّدَ النَجّارِ إِنَّ لِما

مستشعري حلق الماذي يقدمهم

مُستَشعِري حِلَقَ الماذِيِّ يَقدُمُهُمجَلدُ النَحيزَةِ ماضٍ غَيرُ رِعديدِأَعني الرَسولَ فَإِنَّ اللَهَ فَضَّلَهُ

ما سارق الدرعين إن كنت ذاكرا

ما سارِقُ الدِرعَينِ إِن كُنتَ ذاكِراًبِذي كَرَمٍ مِنَ الرِجالِ أُوادِعُهفَقَد أَنزَلَتهُ بِنتُ سَعدٍ فَأَصبَحَت

تسائل عن قوم هجان سميدع

تَسائِلُ عَن قَومٍ هِجانٍ سَمَيدَعٍلَدى الباسِ مِغرارِ الصَباحِ جَسورِأَخي ثِقَةٍ يَهتَزُّ لِلعُرفِ وَالنَدى

يا حار قد كنت لولا ما رميت به

يا حارِ قَد كُنتَ لَولا ما رُميتَ بِهِلِلَّهِ دَرُّكَ في عِزٍّ وَفي حَسَبِجَلَّلتَ قَومَكَ مَخزاةً وَمَنقَصَةً

رحم الله نافع ابن بديل

رَحِمَ اللَهُ نافِعَ اِبنِ بُدَيلٍرَحمَةَ المُشتَهي ثَوابَ الجِهادِصابِراً صادِقَ الحَديثِ إِذا ما

يا حار من يغدر بذمة جاره

يا حارِ مَن يَغدِر بِذِمَّةِ جارِهِمِنكُم فَإِن مُحَمَّداً لَم يَغدِرإِن تَغدِروا فَالغَدرُ مِنكُم شيمَةٌ

ومسترق النخامة مستكين

وَمُستَرِقِ النُخامَةِ مُستَكينٍلِوَقعِ الكَأسِ مُختَلِسِ البَيانِحَلَفتُ لَهُ بِما حَجَّت قُرَيشٌ

ألا ليت شعري هل أتى مكة الذي

أَلا لَيتَ شِعري هَل أَتى مَكَّةَ الَّذيقَتَلنا مِنَ الكُفّارِ في ساعَةِ العُسرِقَتَلنا سَراةَ القَومِ عِندَ رِحالِهِم

لقد لعن الرحمن جمعا يقودهم

لَقَد لَعَنَ الرَحمَنُ جَمعاً يَقودُهُمدَعِيُّ بَني شِجعٍ لِحَربِ مُحَمَّدِمَشومٌ لَعينٌ كانَ قِدماً مُبَغَّضاً