ألا أبلغ أبا هدم رسولا

أَلا أَبلِغ أَبا هِدمٍ رَسولاًمُغَلغَلَةً تَخُبُّ بِها المَطِيُّأَكُنتُ وَلِيَّكُم في كُلِّ كُرهٍ

إقني حياءك في عز وفي كرم

إِقنَي حَياءَكَ في عِزٍّ وَفي كَرَمٍفَإِنَّما كانَ شَمّاسٌ مِنَ الناسِقَد كانَ حَمزَةُ لَيثَ اللَهِ فَاِصطَبِري

إذا تذكرت شجوا من أخي ثقة

إِذا تَذَكَّرتَ شَجواً مِن أَخي ثِقَةٍفَاِذكُر أَخاكَ أَبا بَكرٍ بِما فَعَلاخَيرَ البَرِيَّةِ أَتقاها وَأَعدَلَها

إذا عضل سيقت إلينا كأنهم

إِذا عَضَلٌ سيقَت إِلَينا كَأَنَّهُمجِدايَةُ شَركٍ مُعلَماتُ الحَواجِبِأَقَمنا لَهُم ضَرباً مُبيراً مُنَكِّلاً

من مبلغ صفوان أن عجوزه

مَن مُبلِغٌ صَفوانَ أَنَّ عَجوزُهُأَمَةٌ لِجارَةِ مَعمَرِ بنِ حَبيبِأَمَةٌ يُقالُ مِنَ البَراجِمِ أَصلُها

رأيت سوادا من بعيد فراعني

رَأَيتُ سَواداً مِن بَعيدٍ فَراعَنيأَبو حَنبَلٍ يَنزو عَلى أُمِّ حَنبَلِكَأَنَّ الَّذي يَنزو بِهِ فَوقَ بَطنِها