نصروا نبيهم وشدوا أزره
نَصَروا نَبِيَّهُم وَشَدّوا أَزرَهُبِحُنَينَ يَومَ تَواكُلِ الأَبطالِ
لعمري لقد شانت هذيل بن مدرك
لَعَمري لَقَد شانَت هُذَيلَ بنَ مُدرِكٍأَحاديثُ كانَت في خُبَيبٍ وَعاصِمِأَحاديثُ لِحيانٌ صَلوا بِقَبيحِها
هل توفين بنو أمية ذمة
هَل توفِيَنَّ بَنو أُمَيَّةَ ذِمَّةًعَقداً كَما أَوفى جِوارُ هِشامِمِن مَعشَرٍ لا يَغدُرونَ بِجارِهِم
وكفى بنا فضلا على من غيرنا
وَكَفى بِنا فَضلاً عَلى مَن غَيرِناحُبُّ النَبِيِّ مُحَمَّدٍ إِيّانا
فنعم صاحب قوم لا سلاح لهم
فَنِعمَ صاحِبُ قَومٍ لا سِلاحَ لَهُموَصاحِبُ الرَكبُ عَثمانُ بنِ عَفّانا
إن الهدايا تجارات اللثام وما
إِنَّ الهَدايا تِجاراتُ اللِثامِ وَمايَبغي الكِرامُ لِما يُهدونَ مِن ثَمَنِ
من يفعل الحسنات الله يشكرها
مَن يَفعَلِ الحَسَناتِ اللَهُ يَشكُرُهاوَالشَرُّ بِالشَرِّ عِندَ اللَهِ مِثلانِ
إن دهرا يلف شملي بجمل
إِنَّ دَهراً يَلُفُّ شَملي بِجُملٍلَزَمانٌ يَهُمُّ بِالإِحسانِ
وفي عضادته اليمنى بنو أسد
وَفي عِضادَتِهِ اليُمنى بَنو أَسَدٍوَالأَجرَبانِ بَنو عَبسٍ وَذُبيانُ
قد عفا جاسم إلى بيت راس
قَد عَفا جاسِمٌ إِلى بَيتِ راسٍفَالجَوابي فَجانِبِ الجَولانِفَحِمى جاسِمٍ فَأَبنِيَةِ الصُف