من قبلها طبت في الظلال وفي
مِن قَبلِها طِبتَ في الظِلالِ وَفيمُستَودَعٍ يَومَ يُخصَفُ الوَرَقُثُمَّ سَكَنتَ البِلادَ لا بَشَرٌ
أبعد قتيل بالمدينة أظلمت
أَبَعدَ قَتيلٍ بِالمَدينَةِ أَظلَمَتلَهُ الأَرضُ تَهتَزُّ العَضاهُ بِأَسوُقِعَلَيكَ سَلامٌ مِن أَميرٍ وَبارَكَت
وأنت إذا ما حاربوا دعك
وَأَنتَ إِذا ما حارَبوا دُعَكُ
أبوك أبو سوء وخالك مثله
أَبوكَ أَبو سوءٍ وَخالُكَ مِثلُهُوَلَستَ بِخَيرٍ مِن أَبيكَ وَخالِكاوَإِنَّ أَحَقَّ الناسِ أَن لا تَلومَهُ
مهل قليلا يشهد الهيجا حمل
مَهِّل قَليلاً يَشهَدِ الهَيجا حَمَللابَأسَ بِالمَوتِ إِذا حانَ الأَجَل
ألست خير معد كلها نفرا
أَلَستُ خَيرَ مَعَدٍّ كُلِّها نَفَراًوَمَعشَراً إِن هُمُ عُمّوا وَإِن حُصِلواقَومٌ هُمُ شَهِدوا بَدراً بِأَجمَعِهِم
فر وألقى لنا رمحه
فَرَّ وَأَلقى لَنا رُمحَهُلَعَلَّكَ عِكرِمَ لَم تَفعَلِوَوَلَّيتَ تَعدو كَعَدوِ الظَليمِ
حصان رزان ما تزن بريبة
حَصانٌ رَزانٌ ما تُزِنُّ بِريبَةٍوَتُصبِحُ غَرثى مِن لُحومِ الغَوافِلِعَقيلَةُ حَيٍّ مِن لُؤَيِّ بنِ غالِبٍ
فكف يديه ثم أغلق بابه
فَكَفَّ يَدَيهِ ثُمَّ أَغلَقَ بابَهُوَأَيقَنَ أَنَّ اللَهَ لَيسَ بِغافِلِوَقالَ لِأَهلِ الدارِ لا تَقتُلوهُمُ
أحلامنا تزن الجبال رزانة
أَحلامُنا تَزِنُ الجِبالَ رَزانَةًوَتَزيدُ جاهِلُنا عَلى الجُهّالِوَيَسودُ مُقتِرُنا عَلى الإِقلالِ