فلما هبطنا بطن مر تخزعت

فَلَمّا هَبَطنا بَطنَ مَرٍّ تَخَزَّعَتخُزاعَةُ عَنّا بِالجُموعِ الكَراكِرِحَمَت كُلَّ وادٍ مِن تِحامَةَ وَاِحتَمَت

فنحن بنو قحطان والملك والعلا

فَنَحنُ بَنو قَحطانُ وَالمُلكُ وَالعُلاوَمِنّا نَبِيُّ اللَهِ هودُ الأَحابِرِوَإِدريسُ ما إِن كانَ في الناسِ مِثلُهُ

ألا أيها الساعي لتدرك مجدنا

أَلا أَيُّها الساعي لِتُدرِكَ مَجدَناهَلُمَّ فَما أَنباكَ عِلماً كَخابِرِلَقَد كانَ في القُرآنِ لَو كُنتَ عالِماً

نصرنا رسول الله والدين عنوة

نَصَرنا رَسولَ اللَهِ وَالدينَ عَنوَةًعَلى رَغمِ عاتٍ مِن مَعَدٍّ وَحاضِرِبِضَربٍ كَإيزاغِ المَخاضِ مُشاشُهُ

إن الصنيعة لا تكون صنيعة

إِنَّ الصَنيعَةَ لا تَكونُ صَنيعَةًحَتّى يُصابَ بِها طَريقُ المَصنَعِفَإِذا صَنَعتَ صَنيعَةً فَاِعمَل بِها

طافت بنا شمس النهار ومن رأى

طافَت بِنا شَمسِ النَهارِ وَمَن رَأىمِنَ الناسِ شَمساً بِالعِشاءِ تَطوفُأَبو أَمِّها أَوفى قُرَيشٍ بِذِمَّةٍ

ما نخشى بحمد الله قوما

ما نَخشى بِحَمدِ اللَهِ قَوماًوَإِن كَثُروا وَأُجمِعَتِ الزُحوفُإِذا ما أَلَّبوا جَمعاً عَلَينا

ولأصدقن إلى حذيفة مدحتي

وَلَأَصدُقَنَّ إِلى حُذَيفَةَ مِدحَتيلِفَتى اليَسارِ وَفارِسِ الأَجرافِمَأوى الضَريكِ إِذا الرِياحُ تَناوَحَت

صلى الإله على ابن عمر إنه

صَلّى الإِلَهُ عَلى اِبنِ عَمرٍ إِنَّهُصَدَق الِقاءَ وَصِدقُ ذَلِكَ أَوفَقُقالوا لَهُ أَمرَينِ فَاِختَر فيهِما