لو شهدتني من معد عصابة
لَو شَهِدَتني مِن مَعَدٍّ عِصابَةٌسِوى ناكَةِ المِعزى سُلَيمُ بنُ أَشجَعِبَنو عَمِّ دارِ الذُلِّ لُؤماً وَدِقَّةً
إذا رأيت راعيين في غنم
إِذا رَأَيتَ راعِيَينِ في غَنَمأُسَيِّدَينِ يَحلِفانِ بِنُهُمبَينَهُما أَشلاءُ لَحمٍ مُقتَسَم
يخاف أبي جنان العدو
يَخافُ أُبَيٌّ جَنانَ العَدُوِّوَيَعلَمُ أَنّي أَنا المَعقِلُفَلا وَأَخيكَ الكَريمِ الَّذي
لعمرك إن إلك من قريش
لَعَمرُكَ إِنَّ إِلَّكَ مِن قُرَيشٍكَإِلِّ السَقبِ مِن رَألِ النَعامِفَإِنَّكَ إِذ تَمُتُّ إِلى قُرَيشٍ
رضيت حكومة المرقال قيس
رَضيتُ حُكومَةَ المِرقالِ قَيسٍوَما أَخسَستُ إِذ حَكَّمتُ خاليلَهُ كَفٌّ تَفيضُ دَماً وَكَفٌّ
لمن الصبي بجانب البطحاء
لِمَنِ الصَبِيُّ بِجانِبِ البَطحاءِمُلقىً عَلَيهِ غَيرَ ذي مَهدِنَجَلَت بِهِ بَيضاءُ آنِسَةٌ
لمن سواقط صبيان منبذة
لِمَن سَواقِطُ صِبيانٍ مُنَبَّذَةٍباتَت تَفَحَّصُ في بَطحاءِ أَجيادِباتَت تَمَخَّضُ ما كانَت قَوابِلُها
لقد علم الأقوام أن ابن هاشم
لَقَد عَلِمَ الأَقوامُ أَنَّ اِبنَ هاشِمٍهُوَ الغُصنُ ذو الأَفنانِ لا الواحِدُ الوَغدُوَما لَكَ فيهِم مَحتِدٌ يَعرِفونَهُ
يا راكبا إما عرضت فبلغن
يا راكِباً إِمّا عَرَضتَ فَبَلَّغَنعَلى النَأيِ مِنّي عَبدَ شَمسٍ وَهاشِماهَلّا أَمَرتُم حينَ حانَ هَجينُكُم
ألا أبلغ خزاعيا رسولا
أَلا أَبلِغ خُزاعِيّاً رَسولاًفَإِنَّ الغَدرَ يَنقُضُهُ الوَلاءُوَإِنكَ خَيرُ عُثمانَ بنِ عَمروٍ