ألم تر أن طلحة في قريش
أَلَم تَرَ أَنَّ طَلحَةَ في قُرَيشٍيُعَدُّ مِنَ القَماقِمَةِ الكِرامِوَكانَ أَبوهُ بِالبَلقاءِ دَهراً
إذا ذكرت عقيلة بالمخازي
إِذا ذُكِرَت عَقيلَةُ بِالمَخازيتَقَنَّعَ مِن مَخازيها اللِئامُأَبو صَيفي الَّذي قَد كانَ مِنها
لقد كان قيس في اللئام مرددا
لَقَد كانَ قَيسٌ في اللِئامِ مُرَدِّداًعُصارَةَ فَرخٍ مَعدِنِ اللُؤمِ ماكِدِوِلادَةُ سوءٍ مِن سُمَيَّةَ إِنَّها
ما طلعت شمس النهار ولا بدت
ما طَلَعَت شَمسُ النَهارِ وَلا بَدَتعَلَيكَ بِمَجدٍ يا اِبنَ مَقطوعَةِ اليَدِأَبوكَ لَقيطٌ أَلأَمُ الناسِ مَوضِعاً
ألا أبلغا عني أسيدا رسالة
أَلا أَبلِغا عَنّي أُسَيداً رِسالَةًفَخالُكَ عَبدٌ بِالشَرابِ مُجَرَّبُلَعَمرُكَ ما أَوفى أُسيداً لِجارِهِ
أشرت لكاع وكان عادتها
أَشِرَت لَكاعِ وَكانَ عادَتَهالُؤمٌ إِذا أَشِرَت مَعَ الكُفرِلَعَنَ الإِلَهُ وَزَوجَها مَعَها
أظنت بنو بكر كتاب محمد
أَظَنَّت بَنو بَكرٍ كِتابَ مُحَمَّدٍكَإِرمائِها مِن أَوفَضٍ وَرَصافِلَأَنتُم بِحَملِ المُخزِياتِ وَجَمعِها
ما بال عيني دموعها تكف
ما بالُ عَيني دُموعُها تَكِفُمِن ذِكرِ خَودٍ شَطَّت بِها قُذُفُبانَت بِها غَربَةٌ تَأُمُّ بِها
اللؤم خير من ثقيف كلها
اللُؤمُ خَيرٌ مِن ثَقيفٍ كُلِّهاحَسَباً وَما يَفعَل لَئيمٌ تَفعَلِوَبَنى المَليكُ مِنَ المَخازي فَوقَهُم
أبا لهب أبلغ بأن محمدا
أَبا لَهَبٍ أَبلِغ بِأَنَّ مُحَمَّداًسَيَعلو بِما أَدّى وَإِن كُنتَ راغِماوَإِن كُنتَ قَد كَذَّبتَهُ وَخَذَلتَهُ