إن ثقيفا كان فاعترفوا به

إِنَّ ثَقيفاً كانَ فَاِعتَرِفوا بِهِلَئيماً إِذا ما نُصَّ لِلُّؤمِ مَعقِلُوَأَغضوا فَإِنَّ المَجدَ عَنكُم وَأَهلُهُ

فخرتم باللواء وشر فخر

فَخَرتُم بِاللِواءِ وَشَرُّ فَخرٍلِواءٌ حينَ رُدَّ إِلى صُؤابِجَعَلتُم فَخرَكُم فيهِ لِعَبدٍ

بئس ما قاتلت خيابر عما

بِئسَ ما قاتَلَت خَيابِرُ عَمّاجَمَعَت مِن مَزارِعٍ وَنَخيلِكَرِهوا المَوتَ فَاِستَبيحَ حِماهُم

يا عين جودي بدمع منك منسكب

يا عَينُ جودي بِدَمعٍ مِنكِ مُنسَكِبِوَاِبكي خُبَيباً مَعَ الغادينَ لَم يَؤُبِصَقراً تَوَسَّطَ في الأَنصارِ مَنصِبُهُ

يا دوس إن أبا أزيهر أصبحت

يا دَوسُ إِنَّ أَبا أُزَيهِرَ أَصبَحَتأَصدائُهُ رَهنَ المُضَيَّحِ فَاِقدَحيحَرباً يَشيبُ لَها الوَليدُ وَإِنَّما

إن السنام وإن طالت شطيته

إِنَّ السَنامَ وَإِن طالَت شَطِيَّتُهُيَعتادُ ذِروَتَهُ الأَدواءُ وَالعَمَدُفَاللُؤمُ فيكَ وَفي سَمراءَ ما بَقِيَت

بني أسد ما بال آل خويلد

بَني أَسَدٍ ما بالُ آلِ خُوَيلِدٍيَحِنّونَ شَوقاً كُلَّ يَومٍ إِلى القِبطِإِذا ذُكِرَت قَهقاءُ حَنّوا لِذِكرِها

ما سبني العوام إلا لأنه

ما سَبَّني العَوّامُ إِلّا لِأَنَّهُأَخو سَمَكٍ في البَحرِ جارُ التَماسِحِلَئيمٌ دَنِيٌّ فاحِشٌ وَاِبنُ فاحِشٍ

خابت بنو أسد وآب غزيهم

خابَت بَنو أَسَدٍ وَآبَ عَزِيزُهُمْيَومَ القَليبِ بِسَوءَةٍ وَفُضوحِإِذ هُم بِمَعرَكَةٍ تُخاضُ دِمائُهُم

سائل قريشا وأحلافها

سائِل قُرَيشاً وَأَحلافَهامَتى كانَ عَوفٌ لَها يُنسَبُأَفيما مَضى نَسَبٌ ثابِتٌ