أعرض عن العوراء إن أسمعتها
أَعرِض عَنِ العَوراءِ إِن أُسمِعتَهاوَاِقعُد كَأَنَّكَ غافِلٌ لا تَسمَعُوَدَعِ السُؤالَ عَنِ الأُمورِ وَبَحثَها
لمن الدار والرسوم العوافي
لِمَنِ الدارُ وَالرُسومُ العَوافيبَينَ سَلعٍ وَأَبرَقِ العَزّافِدارُ خَودٍ تَشفي الضَجيعَ بِعَذبِ ال
متى تنسب قريش أو تحصل
مَتى تُنسَب قُرَيشٌ أَو تُحَصَّلفَما لَكَ في أُرومَتِها نِصابُنَفَتكَ بَنو هُصَيصٍ عَن أَبيها
يا حار إن كنت امرأ متوسعا
يا حارِ إِن كُنتَ اِمرَأً مُتَوَسِّعاًفَاِفِدِ الأُُلى يُنصِفنَ آلَ جَنابِأَخَواتُ أُمِّكَ قَد عَلِمتَ مَكانَها
سألت قريشا فقد خبروا
سَأَلتُ قُرَيشاً فَقَد خَبَّرواوَكُلُّ قُرَيشٍ بِكُم عالِمُفَقالَت قُرَيشٌ وَلَم يَكذِبوا
لاطت قريش حياض المجد فافترطت
لاطَت قُرَيشٌ حِياضَ المَجدِ فَاِفتَرَطَتسَهمٌ فَأَصبَحَ مِنهُ حَوضُها صَفِراوَأَورَدوا وَحِياضُ المَجدِ طامِيَةٌ
لو كنت من هاشم أو من بني أسد
لَو كُنتَ مِن هاشِمٍ أَو مِن بَني أَسَدٍأَو عَبدِ شَمسٍ أَو اَصحابِ اللِوا الصيدِأَو مِن بَني نَوفَلٍ أَو رَهطِ مُطَّلِبٍ
قوم لئام أقل الله خيرهم
قَومٌ لِئامٌ أَقَلَّ اللَهُ خَيرَهُمُكَما تَناثَرَ خَلفَ الراكِبِ البَعَرُكَأَنَّ ريحَهُمُ في الناسِ إِذ خَرَجوا
لعمرك ما تنفك عن طلب الخنا
لَعَمرُكَ ما تَنفَكُّ عَن طَلَبِ الخَنابَنو زُهرَةَ الأَنذالُ ما عاشَ واحِدُلِئامٌ مَساعيها قِصارٌ جُدودُها
أبلغ ربيعة وابن أمه نوفلا
أَبلِغ رَبيعَةَ وَاِبنَ أُمِّهِ نَوفَلاًأَني مُصيبُ العُظمِ إِن لَم أَصْفَحِوَكَأَنَّني رِئبالُ غابٍ ضَيغَمٍ