ألين إذا لان العشير فإن تكن
أَلينُ إِذا لانَ العَشيرُ فَإِن تَكُنبِهِ جِنَّةٌ فَجِنَّتي أَنا أَقدَمُقَريبٌ بَعيدٌ خَيرُهُ قَبلَ شَرِّهِ
هل سر أولاد اللقيطة أننا
هَل سَرَّ أَولادَ اللَقيطَةِ أَنَّناسِلمٌ غَداةَ فَوارِسِ المِقدادِكُنّا ثَمانِيَةً وَكانوا جَحفَلاً
أنظر خليلي ببطن جلق هل
أُنظُر خَليلي بِبَطنِ جِلِّقَ هَلتُؤنِسُ دونَ البَلقاءِ مِن أَحَدِجِمالَ شَعثاءَ قَد هَبَطنَ مِنَ ال
قد تعفى بعدنا عاذب
قَد تَعَفّى بَعدَنا عاذِبُما بِهِ بادٍ وَلا قارِبُغَيَّرَتهُ الريحُ تَسفي بِهِ
أمسى الخلابيس قد عزوا وقد كثروا
أَمسى الخَلابيسُ قَد عُزّوا وَقَد كَثَرواوَاِبنُ الفُرَيعَةِ أَمسى بَيضَةَ البَلَدِجاءَت مُزَينَةُ مِن عَمقٍ لِتُخرِجُني
إن أباك الرذل كان لصغرة
إِنَّ أَباكَ الرَذلَ كانَ لِصِغرَةٍوَكانَ أَبوكَ التَيسُ شاةً عَزوزاوَكانَ ذَليلاً مِن طَريدٍ مُلَعَّنٍ
لا تعدمن رجلا أحلك بغضه
لا تَعدَمَن رَجُلاً أَحَلَّكَ بُغضُهُنَجرانَ في عَيشٍ أَحَذَّ لَئيمِبُلِيَت قَناتُكَ في الحُروبِ فَأُلفِيَت
وقوم من البغضاء زور كأنما
وَقَومٍ مِنَ البَغضاءِ زورٍ كَأَنَّمابِأَجوافِهِم مِمّا تُجِنُّ لَنا الجَمرُيَجيشُ بِما فيها لَنا الغَليُ مِثلَ ما
عين جودي بدمعك المنزور
عَينُ جودي بِدَمعِكِ المَنزورِوَاِذكُري في الرَخاءِ أَهلَ القُبورِوَاِذكُري مُؤتَةً وَما كانَ فيها
غبنا فلم نشهد ببطحاء مكة
غِبنا فَلَم نَشهَد بِبَطحاءِ مَكَّةٍرِجَالَ بَني كَعبٍ تُحَزُّ رِقابُهابِأَيدي رِجالٍ لَم يَسُلّوا سُيوفَهُم