قد كنا نقول إذا رأينا
قَد كُنّا نَقولُ إِذا رَأَينالِذي جِسمٍ يُعَدُّ وَذي بَيانِكَأَنَّكَ أَيُّها المُعطى لِساناً
لست إلى عمر ولا المرء منذر
لَستَ إِلى عَمرٍ وَلا المَرءِ مُنذِرٍإِذا ما مَطايا القَومِ أَصبَحنَ ضُمَّراتَمَنّى ضِرارٌ وَالأَمانِيُّ جَمَّةٌ
لو كان في الدار قرم ذو محافظة
لَو كانَ في الدارِ قَرمٌ ذو مُحافَظَةٍحامي الحَقيقَةِ ماضٍ خالُهُ أَنَسُإِذاً حَلَلتَ خُبَيبٌ مَنزِلاً فُسِحاً
صابت شعائره بصرى وفي رمح
صابَت شَعائِرُهُ بُصرى وَفي رُمَحٍمِنهُ دُخانُ حَريقٍ كَالأَعاصيرِأَفنى بِذي بَعلَ حَتّى بادَ ساكِنُها
ما بال عينك يا حسان لم تنم
ما بالُ عَينِكَ يا حَسّانُ لَم تَنَمِما إِن تُغَمِّضُ إِلّا مُؤثِمَ القَسَمِلَم أَحسِبِ الشَمسَ تَبدو بِالعِشاءِ فَقَد
سلامة دمية في لوح باب
سَلامَةُ دُميَةٌ في لَوحِ بابٍهُبِلتَ أَلا تُعِزُّ كَما تُجيرُتَقَلَّد أَيرَ زِنباعٍ وَرَوحٍ
قالت له يوما تخاطبه
قالَت لَهُ يَوماً تُخاطِبُهُنُفُجُ الحَقيبَةِ غادَةُ الصُلبِأَمّا الوَسامَةُ وَالمُروءَةُ أَو
ألا من مبلغ عني ربيعا
أَلا مَن مُبلِغٌ عَنّي رَبيعاًفَما أَحدَثتَ في الحَدَثانِ بَعديأَبوكَ أَبو الفَعالِ أَبو بَراءٍ
علمتك والله الحسيب عفيفة
عَلِمتُكَ وَاللَهُ الحَسيبُ عَفيفَةًمِنَ المُؤمِناتِ غَيرَ ذاتِ غَوائِلِحَصاناً رَزانَ الرِجلِ يَشبَعُ جارُها
أوصى أبونا مالك بوصاية
أَوصى أَبونا مالِكٌ بِوِصايَةٍعَمراً وَعَوفاً إِذ تَجَهَّرَ غادِيابِأَن إِجعَلوا أَموالَكُم وَسُيوفَكُم