قل للأمير ابن الإمام الذي
قل للأمِيرِ ابنِ الإمامِ الّذيأمّنَنا من نائباتِ الزمانْلو صُوِّرتْ أفعالُك الغُرُّ ما
ومظهرة عقد هميانها
ومظهِرةٍ عَقْدَ هِمْيانِهاتَدِينُ بطاعةِ رُهبْانِهاتراءت لنا يومَ دَيْرِ القُصَيْرِ
بأبي من سعى يبرد عني
بِأبي مَنْ سَعَى يبرِّد عنِّيحَرَّ بعض الغذاءِ بالرُّمّانِليتَه يطفِيء الّذي بي من الشَّو
يا عذبة الوصل والصدود ويا
يا عَذبةَ الوَصْلِ والصدودِ وياأَعْبَقَ ثَغْراً مِن ابنةِ الدَّنِّو لم أَذُقْه ولا سَمِعتُ بمَنْ
ألبسني حسنك يا حسنه
ألبسَني حُسْنك يا حُسْنهما لم يَخَلْ وهمٌ ولا ظنُّأُعطِيتُ ما لَم تَرَه مُقْلَةٌ
نعت بالبين غربان
نَعَتْ بالبينِ غِرْبانُفأحبابُكَ أَظْعانُنَأَوا وضَمائِرُ الأحدا
ترى عذاريه ما قاما بمعذرتي
تَرَى عِذارَيه ما قاما بَمَعْذِرتيعند العذولِ فيغدو وهو يَعذِرُنيرِيمٌ كأنّ له في كلّ جارِحةٍ
بعثت بخشكان كالأماني
بعثتَ بخُشْكَانٍ كالأمانيوكَعْكٍ كالخَواتِمِ في البَنانِوأَقراصٍ مطاوِلَةٍ عِذَابٍ
أقول لسرب من حمام عرضن لي
أقول لِسربٍ مِن حَمامٍ عَرَضْن لييُغرِّدن في أعلى الغصونِ وينَدُبْناويسكَّن في خضراءَ ناعمةِ الرُّبا
ليهنك يا ملء عين الزمان
لِيهِنك يا مِلءَ عينِ الزّماندوامُ السّرورِ ونيلُ الأمانيوأنّك أنت الإِمامُ الّذي