ضعيف الهوى والرأي من جدد البشرى
ضعيف الهوى والرأي مَن جدّد البشرىوهنّا أمير المؤمنين بها وِتراوما الحق فيها أن يُهَنّا بواحد
كم بدير القصير لي من بكور
كم بديْرِ القُصَير لي من بكورٍوراحٍ على الصّبا والعُقارِحيث أخلوا بما أُحِبّ من القَصْ
إذا لم تعرف الخيرا
إذا لم تعرِفِ الخيرافتأتيه ولا الشرّاولم تقصِد بأفعالِ
وصفراء تكثر إيناسها
وصفراء تُكثر إيناسهاتعيش إذا قطعوا راسهاتغازلها الريح في مَرّها
وأتهمني مولاي أني اتهمته
وأتْهَمنِي مولايَ أنِّي اتَّهمتُهبِغَدْرٍ وماذا يُتْهم العرف بالنُكْرِإذاً فلبِستُ البخلَ لُبْسَ محسِّنٍ
بأبى الزائر الذي ملأ اللحظ
بأبى الزائر الذي ملأَ اللَّحْظَ بهاءً وكلَّ قلبٍ سروراخِلْتُه البدرَ مقبِلاً وقديماً
كتبت يا واحد الأملاك والبشر
كتبتُ يا واحدَ الأَملاِك والبَشَرِوالراحُ لم تُبْقِ لي لبَّاً ولم تَذَرِوقد بدا النايُ في شكوى صبابتِهِ
توسع دهر لم يضق بك وسعه
توسَّعَ دَهْرٌ لم يَضق بك وُسْعُهعلى أَنّ أهلَ الذكر دونك والدهراُجِلّ مَعَدّاً أن أقولَ كأنه
ليس بعد الديار منا وإن شط
ليس بُعْدُ الديار مِنا وإن شَطْطَ مزارٌ بِنا وقلّ ازدياربمنوعٍ لنا من الشوق بل في الْ
سل عن فعالي الراح والصحو والسكرا
سل عن فِعَالي الراحَ والصحوَ والسُكْراوعن راحتي الجَدْوَى وعن همَّتِي الدهراألستُ إذا صاحبتُ أكرَمَ مَنْ صحا