ما محا الذنب عن ذوي الاقتراف
ما محا الذنبَ عن ذوي الاقترافِقَطُّ كالاعتذار والاِعترافِقد قبِلْنا اعتذارَك المحضَ لمّا
يا غزالا إذا شكوت
يا غزالاً إذا شَكَوْتُ إليه تَصَلّفاوإذا رُمْتُ وصلَه
يا دهر ما أقساك من متلون
يا دهر ما أَقساك مِن مُتَلَوّنٍفي حالَتَيك وما أَقلَّك مُنْصِفاأتروح للنِّكْسِ الجهولِ مُسَاعِداً
مستقبل بالذي يهوى وإن كثرت
مُسْتَقْبَلٌ بالّذي يَهْوَى وإنْ كَثُرَتْمِنه الذُّنوبُ ومَقْبُولٌ بما صَنَعافي وجهِه شافِعٌ يَمْحو إساءَتَه
هوى زاد حتى لم تطقه الأضالع
هَوىً زادَ حتّى لم تُطِقْه الأَضالعوشوقٌ مُسَرٌّ في الجوانِح شائِعإذا لم تَجِد إلا بكاءَكَ حيلةً
أنت للنفس حياة فإذا
أنت للنفس حياةٌ فإذابِنْتَ بانتْ مهجةُ النفسِ مَعَكْلم أُفارِقْك اختيارا إنما
الشوق يستسقي العيون الأدمعا
الشوقُ يَستسقِي العيون الأدمعاوالعَدْلُ يسقي القلب سمّا مُنقعافعرِفْن منْ لمتنَّ في عَبَراتِهِ
إذا خالفت إبانها كل طرفة
إذا خالفتْ إِبانَها كلُّ طُرْفةٍغدا حسَنا في كلّ نفسٍ وقوعُهابعثت بخَوخ جاء في غيرِ وقتِهِ
الراح أجمع للسرور وأنفع
الراح أجمعُ للسرورِ وأنفعُفي مثلِ ذا اليومِ الذي يتلمَّعصحوٌ وغَيم في سماءٍ أصبحت
أأعذر قلبي وهو لي غير عاذر
أأعذِر قلبي وهْوَ لي غير عاذِرٍأم أعصِي غرامي وهو ما بين أضلعيومن لِي بصبرٍ أَستزيلُ به الجوى