إن الصبوح هو السرور بأسه
إن الصَّبوح هو السرورُ بأَسِهِوهْوَ اللذاذةُ والنعِيمُ الكامِلُلا شيءَ اَحْسَنُ حينَ يَنْحَسِرُ الدُّجَى
إذا خلوت بمحبوب تجمشه
إذا خلوتَ بمحبوبٍ تُجمِّشُهُفاملأ محاسِنَ خَدَّيه من القُبَلِوأضحِك الوصل بالهِجران منه ومل
وخمر ترشفت سلسالها
وخمرٍ ترشّفتُ سَلسالهاوأَجْرَيتُ في الشَّرب جِريالهانعمتُ بها قبلَ وقتِ العذول
لئن كان شهر الصوم أفضل حوله
لئن كان شهر الصَّوْمِ أفضلَ حولِهِفَفَضْلُك في أَبناء جنسك أفْضلُوإن تك فيه ليلة القدر إنها
اصبرا وهذا وافد البين نازل
اصبراً وهذا وافدُ الْبَيْنِ نازلوقد قُطِعْت ممن تُحِبُّ الوسائلفياليت شعري ما الذِي أنت صانع
نعم المعين على الوغى في مأزق
نِعم المعين على الوغى في مأزقٍلبِست بِه الأبطالُ نَفْعَ القَسْطلِفرس أشم المنكِبين مقابل
إني تركتك لاختيارك والهوى
إني تركتك لاختيارِك والهوىيَقْضِي عليك بأن تُذمَّ وتُتْرَكالا أَشتهي المحبوبَ فيك مشاركاً
تأملت الكتاب فكان فيه
تأملتُ الكتابَ فكان فيهمواقِعُ سَهْوِ ما خَطَّتْ يداكافاصلحناه كي يُضْحِي صَحيحاً
آه من تفتير عينيك
آه مِن تَفْتِير عَيْنَيْك وَوَرْدَيْ شَفَتَيْكآه مما جال مِن ما
أفحمتني بلطيف البر منك فما
أَفْحَمْتَني بِلطيفِ البِرِّ منك فماأَدْرِي بأيِّ مكافأةٍ أُكافِيكاحارت براعة فهمي فيك فانحصرت