قد بعثنا الراح عن عجل
قد بعثنا الراحَ عن عَجَلِوحَسَمنا أَحْبُل العِللوتفاءلنا ببعثتها
وذي عجب من طول صبري على الذي
وذي عَجَبٍ مِن طولِ صبرِي على الذيأُلاقي مِنَ الأرزاءِ وهْو جليلُيقول ألا تَشْكُو فقلتُ مَتى شكا
فتى مثل ضوء الشمس نور جبينه
فتى مثلُ ضوءِ الشمسِ نورُ جبِينِهوكالغيثِ عند المحْلِ منه الأنامِلُوكالسيفِ إن قاومتَه حدُّ عَزْمه
إن كنت متهمتي بغدرك فاسألي
إن كنتِ مُتْهِمتي بِغَدْرِكِ فاسأَليعنّي ركُوبي فيكِ كُلّ جليلِوفُتورَ أعضائي ونارَ تَنَفُّسِي
يا حبذا حلوان فالنيل
يا حبَّذا حُلْوَانُ فالنيلُرَبْعٌ بِحُسْن اللهوِ مأْهولُرُحْتُ ومركوبِي بِه أدهمٌ
خذها ألذ من التجميش والقبل
خذها أَلذّ من التجمِيش والقُبَلِودَعْ ملالَك إِن الدهرَ ذو مَلَلِولا تُطِعْ في الصَّبا لَوْماً ولا عَذَلاً
يا من تبرم بالرقيب
يا من تَبَرَّمَ بالرقِيبِ وبات يشكو منه هَوْلاورآه بالإعراض عن
السعد معترض والدهر مقتبل
السعدُ معترِضٌ والدهرُ مُقْتَبِلُفانْعَمْ فقد نعِمَتْ عِزّاً بك الدّولُوأَطَيبُ العيشِ راحٌ مِن يدَيْ قمرٍ
دهاني بعدك الخطب الجليل
دهانِي بعدَك الخطبُ الجليلُفلا حَسَنٌ لَدَيَّ ولا جَميلُأَروحُ فلا أَرَى إِلاَ ثقِيلا
صدت المها وظباء الوحش راغمة
صِدتَ المَهَا وظباءَ الوحشِ راغمةًوالطيرَ في جوِّها واللهوَ والغَزلالازلتَ تصطادُ يا أَعلى الأَنامِ عُلاً