ما كنت أحسبني أبقى بلا جلد

ما كنت أحسِبني أَبقَى بلا جَلَدٍحتى سمعتُ خفيَّ السحرِ في النَّغممن قينةٍ مَا بَرا الرحمانُ مَنِطقَها

تكرمت حتى جزت حد التكرم

تكّرمتَ حتّى جُزْتَ حَدَّ التكُّرمِوأَلبستَ أَثوابَ الغِنى كُلَّ مُعْدِمِوما زلتَ تعفو الذنبَ عن كُلّ مذنِبٍ

لما أشارت بعناب على عنم

لما أَشارت بعُنَّابٍ على عَنَمنَحْوي وعَبْرَتُها ممزوجةٌ بدمِوأَسفرتْ فبدا من وجهها قمَرٌ

يأيها الملك المصفى جوهرا

يأيها المَلِك الْمُصَفَّى جوهراًوالممطِرُ الإنعامَ والإفضالاصلَّى عليكَ اللّهُ مِن مُتَأَمِّرٍ