إلى أي ضنى أفضى
إِلى أَيِّ ضَنىً أَفضىهَوى أَجفانِكَ المَرضىرَقَدتُ اللَيل لا تُربي
قلب رسيس هواك في سودائه
قَلبٌ رَسيسُ هَواكَ في سَودائِهِيَحيى بِضُرٍّ أَو يَموتُ بِدائِهِوَبِجانِبِ العَلَمين يُمنَةِ لَعلَعٍ
بجمال وجهك أيها الإنسان
بِجَمالِ وَجهِكَ أَيُّها الإِنسانُهَل لِلمُتَيَّمِ في هَواكَ أَمانُخَلِّ الرَشاقَةَ قَد فَتَنتَ الوَرى بِها
أساكن قلبي لا بليت بوجده
أَساكِنُ قَلبي لا بَلَيتَ بِوَجدِهِسَلَبتَ الكَرى فَاِمنُن عَلي مَرَدِّهِمَتى يَقنَعُ الظَمآنُ مِنكَ غَليلُهُ
إن كنت تضمر لي في الحب إشفاقا
إِن كُنتَ تُضمِرُ لي في الحُبِّ إِشفاقافأطلِقِ الدَمعَ خَلفَ الظعنِ إِطلاقالا تَلحَني فَصَباباتٍ قُطِعتُ بِها
هيجت وجدي يا نسيم الصبا
هَيجَت وَجدي يا نَسيمَ الصَباإِن كُنتَ مِن نَجدٍ فَيا مَرحَباجَدِّد فَدَتكَ النَفسُ عَهدَ الصِبا
يا عاذلي أين سمعي منك والعذل
يا عاذِلي أَينَ سَمعي مِنكَ والعَذلأَسلوهُ كَلّا وَطَرفٍ زانَهُ الكَحلُإِن هِمتُ وَجداً فَما قَلبي بِأَوَّلِ مَن
لمن اللحاظ مريضة الأجفان
لِمَنِ اللِحاظ مَريضَةُ الأَجفانِتَسطو بِسَيفٍ في القُلوبِ يَمانيوَبِلَيلٍ أسوَدَ طرَّةٍ وَبِعِزَّةٍ
كذا من حاز في الحسن الكمالا
كَذا مَن حازَ في الحُسنِ الكَمالايَصولُ عَلى مُحِبّيهِ دَلالاأُعاتِبهُ فَيُعرِضُ عَن عِتابي
قلت إن القضيب يحكيك عطفا
قُلتُ إِنَّ القَضيبَ يَحكيكَ عَطفاًوَغَزالَ الصُرَيمِ جيداً وَطَرفاوَلَقَد حدتُ عَن جَمالِكَ لَمّا