زعمتم بأن النوق واف حنينها
زَعَمتُم بِأَنَّ النوقَ وافٍ حَنينُهافَما بالَها تسري وَقَلبي المُفَجَّعُوَقُلتُم حَمامَ الأَيكِ يُبدينَ دائِماً
أيها الشيخ دعوة من محب
أيها الشيخُ دعوةً من مُحبٍّوخليل خال من التنكيتأَنتَ شيخُ وقد قَرُبت من النَّ
يا من أهواه وهو عني لاهي
يا مَن أَهواهُ وَهوَ عَنّي لاهيالراحَةُ في تَعذيبِ قَلبٍ ماهيبِالرُكنِ بِزَمزَمٍ بِبَيتِ اللَهِ
أقول وقد لاحت من البعد من قبا
أَقولُ وَقَد لاحَت مِنَ البُعدِ مِن قبالَوامِعُ نيرانٍ لِحَيِّ سُعادِدَعوني أُطيلُ اللَمحَ مِنّي بِحُرقَةٍ
يا شادنا مد إليه ال
يا شادِناً مَدَّ إِلَيهِ البَدرُ طَرفاً وَسَهاكَم قَد رَعى الصَبُّ عَلى
لما وردت فديتها أسطركم
لَمّا وَرَدَت فَدَيتُها أَسطُرُكُمأَرسَلتُ جَوابَها لِكَي أَشكُرُكُملَو أَمكَنَني بَعَثتُ مَع خَطِّ يَدي
ولما ابتلى بالحب رق لشكوتي
وَلَمّا اِبتَلى بِالحُبِّ رَقَّ لِشكوَتيوَما كانَ لَولا الحُبُّ مِمَّن يَرِقُّ ليأُحِبُّ الَّذي هامَ الحَبيبُ بِحُبِّهِ
يا حبيب الحبيب تفديك روحي
يا حَبيبَ الحَبيبِ تَفديكَ روحيلا تُعَذِّبهُ بِالجَفا وَالصُدودِأَنا أَولى مِنهُ بِحَملِ التَجَنّي