ويلاه لا طيف يواصل في الكرى
وَيَلاهُ لا طيفٌ يُواصِلُ في الكَرىمِنكُم وَلا خَبرٌ يَلُمُّ فَأسمَعُوَالهَجرُ مِنكُم لا يَلُمُّ بِهِ النَوى
واحربا من زمان سوء
واحَرَبا مِن زَمانِ سوءٍعَلَيَ قَد أَظهَرَ التَجَنّيفَما تَحَبَّبتُ مِنهُ حُبّاً
لما تبدى لام عارضه
لَمّا تَبَدّى لامُ عارِضِهِأَبهى مِنَ الرَيحانِ وَالآسِقَبَّلتُهُ فَرحاً بِحضرَتِهِ
من لي بموت يريح قلبي
مَن لي بِمَوتٍ يُريحُ قَلبيمِن حادِثِ الدَهرِ وَالدَوائِروأخَجلَتا مِن وِدادِ خِلٍّ
يقولون لما نم آس عذاره
يَقولونَ لَمّا نَمَّ آسُ عِذارِهِسَلا كُلُّ قَلبٍ كانَ مِنهُ سَقيمالَقَد كُنتُ أَهوى وَرَدَ خَدَّيهِ زائِراً
تعشق من هويت فبت صبا
تَعَشَّقَ مَن هَوَيتُ فَبِتُّ صَبّاًأَخا كَلَفٍ بِمَن يَهوى الحَبيبُوَما شغَفي بِهِ إِلّا لِعِلمي
قلت لما بدا وأعرض عني
قُلتُ لَمّا بَدا وَأَعرَضَ عَنّيهَكَذا مَن هَويكَ يَلقى الهَواناقالَ أَنتَ العَزيزُ بَل ذاكَ كَيلا
قلت لمحبوبي إذا مر بي
قُلتُ لِمَحبوبي إِذا مَرَّ بيمَحبوبهِ كَالقمرِ الساريهَذا الَّذي يَأخُذُ لي طَرفُهُ
بدر البها في فلك خديك قد أنجم
بَدرُ البَها في فَلَكِ خَدَّيك قَد أَنجُموَهوَ الَّذي لِلعَواذِلِ وَالوُشاةِ الجَموَالحُسنِ قَد خَطَّ في خَدِّكَ وَقَد تَرجَم
هوى لولا لواحظ أم عمرو
هَوى لَولا لَواحِظُ أُمِّ عَمرٍولَصادَفَنا مُصادَفَةَ القَضاءِدَقيقَة صَفحَةِ الخَدَّينِ أَشهى