قد قلت لما مر بي معرضا

قَد قُلتُ لَمّا مَرَّ بي مُعرِضاًفي قَفَصٍ يَحمِلُ زَرزورايا ذا الَّذي تَيَّمَني حُبُّهُ

زبالة لا لشر أنت ممن

زُبالَةُ لا لِشَرٍّ أَنتَ مِمَّنيُرجيهِ الصَديقُ وَلا لخَيرِلَقد صَدَقَ الَّذي قَد قالَ قِدماً

طب ابن شمعون بلا ريبة

طِبُّ اِبنُ شَمعونٍ بِلا ريبَةٍحكمٌ عَلى هَذا الوَرى يَقضيما عادَ يَوماً مَن بِهِ عِلَّةٌ

ليت ابن شمعون درى أنه

لَيتَ اِبنُ شَمعونٍ دَرى أَنَّهُيَفعَلُ فِعلَ الأَرقَمِ القاتِلِمُبارَكُ الطَلعَةِ في طِبِّهِ

وبلدة ما كنت في أهلها

وَبَلدَةٍ ما كُنتُ في أَهلِهاإِلّا لِراجي الصَيدِ مِن محرمِقالَ المُنى فيها وَقَد رُمتُهُ

هبت فعلمت أنها من نجد

هَبَّت فَعَلِمتُ أَنَّها مِن نَجدِريحٌ لِنَسيمِها أَريجُ النِدِّلَكِن جَزَعاً قُلتُ لِواشٍ عِندي

أحبتي بجفاكم طالت المده

أَحِبَّتي بِجَفاكُم طالَت المُدَّهلا تَهجُروني فَما لي غَيرَكُم عِدَّهوَحُقَّ وَجدي وَتَمزيقي عَلى حَدِّهِ

يا من ملكني وعن طرف الوفا عرج

يا مَن مَلَكَني وَعَن طَرفِ الوَفا عَرَّجوَأَطلَقَ رُقادي وَجَفني بِالسَهر زَوَّجوَمَن لِحُسنِك بِتاجِ الحُسنِ قَد تَوَّج