خليلي مرا بالرسوم الدوائر
خليليَّ مُرَّا بالرُّسومِ الدَّوائرِلموذيةٍ بين العَقيقِ فحاِجرِقِفا نبكِ بعدَ البَينِ عَلَّ بكاءَنا
لراية وجه يكسف الشمس والبدرا
لرايةَ وجهٌ يكسفُ الشمسَ والبدراولدنُ قوامٍ ُيخجلُ الصَّعدةَ السمراوثغرٌ كممطورِ الأقاحيّ واضحٌ
أللدار من أكناف قو فعرعر
أللِدَّارِ من أكنافِ قَوٍ فَعَرعرِفجبتُ النَّقا بطن الصّفا فالمشَّقرِكأن سطوراً مُعجماتٍ رسومُها
ما بال عينك منها الدمع مدرار
ما بالُ عينك منها الدَّمع مدراركأنما فيضُها في الخدّ أنهارُأو ماءُ حَنَّانةٍ وطفاءَ حلَّ بها
لدى سمرات بالصفيحة ظبية
لدى سَمُراتٍ بالصفُّيحةِ ظَبيةٌتصيدُ الأسود الغُلبَ من حيث لا تدرىمُحجَّبةٌ بالخيل والبيضِ والقّنا
أهاجك اكتئابا واذكارا
أهاجَكَ اكتِئابا واذّكِارارُسومُ منازلٍ أضحت قِفارالَرَايةَ بالصُّفيحةِ غيَّرتْهَا
ألا عجت بالمعهد المقفر
ألا عُجَت بالمعِهد المقِفرِتسائِله بالرشا الأحوَرِعساه يُنبئنا بالخليطِ
صرفت بالا عن سكي
صرفتَ بالاً عن سُكينةَ هاجراً وسَلوْتَ هنداولويتَ عن أمّ الرَّبا
تأوب طيف راية من بعيد
تأوَّبَ طّيفُ رَايةَ من بعيدِلنَا سَحَراً ونحنُ بِبرّ قَعيدِسَرى والَّليلُ قَد ألقى جِراناً
كلفنا بالصوارم والصعاد
كِلفْنا بالصَّوارم والصّعِاِدوبالجُرْد المُطهَّمة الجيِادِوُعجبا عن مُشَعشَعةٍ دِهاقٍ