وقفت على ربع لراية ناقتي
وَقفتُ على رَبْعٍ لِرايةَ ناقتيأريقُ سَما جفني به وأسائُلهْوكيفَ يُرد الرَّجعَ ربعٌ مخلَّدٌ
أمن رسم دار كاليماني المخلق
أمِنْ رَسمِ دارِ كاليماني المخلَّقِتهلهلَ إَّلا أنهُ لْم يُشبرقِعَفى غيرَ آريّ وَأشعثَ مُفْردٍ
أرق العين خيال قد طرق
أرَّق العينَ خيالٌ قد طرقْعجُزَ الليلِ وعِرنينَ الفَلقْزارَ جوَابيْ مَوامٍ عرّسوا
أراح أهيل موذية النياقا
أراح أهيل موذية النياقاكأن فريقهم عزموا الفراقافبتُّ أسامر النَّسرينِ هّماً
عفى الربع بالنجدين من أم شائق
عَفى الرَّبعُ بالنّجدين من أُم شَائقِفجنبيْ حَبوبٍ فالّلوى فالأبارقِفسفحيْ جماحٍ فالفُليجِ فما حَوَتْ
أشاقك برق بالصفيحة لامع
أشاقكَ برقٌ بالصُّفيحةِ لامعٌأرقْتَ له والخاليُ البالِ هاجعُفنوَّخَ مستنسَّاً وغارَ هُنيئةً
أبى الجسم إلا أن يزال لدائه
أبى الجسم إلا أن يُزَالَ لداِئهِعلى العِزّ مالي والأذى يالَ نُبّعِأضَعتُ عظيماتِ الأمور ولم أكن
كل الفخار إلى جنابي يرجع
كلُّ الفَخارِ إلى جنابي يرجعُوإليَّ ينتسب المقامُ الأرفعُوإذا يُضاف ليَ الكريمُ وإن عَلا
الخيل أفضل ما يجبى ويصطنع
الخيلُ أفضلُ ما ُيجبى ويُصطنعوخير مالٍ به في البأس ينُتفعُهنَّ المَعاقل إلا أنها سُفُن
لراية ربع بالصفيحة دارس
لراية رَبْع بالصُّفيحِة دَارسُمحاهُ البِلى والعاصفاتُ الرَّوامِسُتأبَّدَ لا بل مَحَّ حتى كأنه