إما دخلت الدار دارا بإذنها

إِمّا دَخَلتُ الدارَ داراً بِإِذنِهافَدارُ أَبي ثَورٍ عَلَيَّ حَرامُإِذا ما أَتاهُ الزَورُ يَوماً سَقاهُمُ

قد كان بالعرق صيد لو قنعت به

قَد كانَ بِالعِرقِ صيدٌ لَو قَنِعتَ بِهِفيهِ غِنىً لَكَ عَن دُرّاجَةِ الحَكَمِوَفي العَوارِضِ ما تَنفَكُّ تَجمَعُها

أرى كاهلي سعد أتى منكباهما

أَرى كاهِلَي سَعدٍ أَتى مَنكَباهُماعَلَيَّ وَرامي آلِ سَعدٍ كِلاهُمافَرَغمَن وَدَغماً لِلعَدُوِّ فَإِنَّهُ

عفى المنازل آخر الأيام

عَفّى المَنازِلَ آخِرَ الأَيّامِقَطرٌ وَمورٌ وَاِختِلافُ نَعامِقالَ اِبنُ صانِعَةَ الزُروبِ لِقَومِهِ

ود جرير اللؤم لو كان عانيا

وَدَّ جَريرُ اللُؤمِ لَو كانَ عانِياًوَلَم يَدنُ مِن زَأرِ الأُسودِ الضَراغِمِفَإِن كُنتُما قَد هِجتُماني عَلَيكُما

وأقسم أن لولا قريش وما مضى

وَأُقسِمُ أَن لَولا قُرَيشٌ وَما مَضىإِلَيها وَكانَ اللَهُ بِالحُكمِ أَعلَمالَكانَ لَنا مَن يَلبَسُ اللَيلَ مِنهُمُ

أرى الزعل ابن عروة حين يجري

أَرى الزِعُلَ اِبنَ عُروَةَ حينَ يَجريإِذا جارى إِلى أَمَدِ الرِهانِوَسَوفَ يَرى اِبنُ عُروَةَ حينَ نَجري

عجبت إلى قيس تضاهي كلابها

عَجِبتُ إِلى قَيسٍ تُضاهي كِلابُهاوَهُنَّ عَلى الأَذقانِ تَحتَ لِبانيلَعَمرُكَ ما أَدري أَطالِبُ سالِمٍ

نام الخلي وما أغمض ساعة

نامَ الخَلِيُّ وَما أُغَمِّضُ ساعَةًأَرَقاً وَهاجَ الشَوقُ لي أَحزانيوَإِذا ذَكَرتُكَ يا اِبنَ موسى أَسبَلَت