أصبنا بما لو أن سلمى أصابها
أُصِبنا بِما لَو أَنَّ سَلمى أَصابَهالَهُدَّت وَلَكِن تَحمِلُ الرُزءَ دارِمُكَأَنَّهُمُ تَحتَ الخَوافِقِ إِذ مَشَوا
لم أر كالرهط الذين تتابعوا
لَم أَرَ كَالرَهطِ الَّذينَ تَتابَعواعَلى الجِذعِ وَالحُرّاسُ غَيرُ نِيامِمَضَوا وَهُمُ مُستَيقِنونَ بِأَنَّهُم
بني جارم إن الصغير بقدره
بَني جارِمٍ إِنَّ الصَغيرَ بِقَدرِهِتَسوقُ إِلى الأَمرِ الكَبيرِ جَرائِمُهفَأَغنوا سَفيهَ القَومِ لا يَغرُرَنَّكُم
ولقد أتيتكم لئامن فيكم
وَلَقَد أَتَيتُكُم لِئامَنَ فيكُمُوَأَخو المَخاوِفِ عائِذٌ بِالأَكرَمِوَجَميعُ أُمَّةِ أَحمَدٍ يَرجونَكُم
وعيد أتاني من زياد فلم أنم
وَعيدٌ أَتاني مِن زِيادٍ فَلَم أَنَموَسَيلُ اللَوى دوني وَهَضبُ التَهائِمِفَبِتُّ كَأَنّي مُشعَرٌ خَيبَرِيَّةً
صل يا جنيد الخير لله صولة
صُل يا جُنَيدِ الخَيرِ لِلَّهِ صَولَةًوَأَقرَر عُيوناً ما يَجِفُّ سِجامُهافَقَد فَضَّلَ اللَهُ الجُنَيدَ وَفُضِّلَت
أبلغ أبا دوود أني ابن عمه
أَبلِغ أَبا دَوُودَ أَنّي اِبنُ عَمِّهِوَأَنَّ البَعيثِ مِن بَني عَمِّ سالِمِأَتُدخِلُ بَيتَ المُلكِ مَن لَيسَ أَهلَهُ
إذا ما أتيت العبد موسى فقل له
إِذا ما أَتَيتَ العَبدَ موسى فَقُل لَهُفَدَيتَ مِنَ الأَسواءِ موسى اِبنَ سالِمِعَفا بَعدَما أَدّى إِلى الحَيِّ ثَأرَهُ
لئن قيس عيلان اشتكتني لمثل ما
لَئِن قَيسُ عَيلانَ اِشتَكَتني لِمِثلِ مابِها يَتَشَكّى حينَ مَضَّت كُلومُهاوَقَد تَرَكَت مِرداةُ خِندِفَ في يَدي
أبا حاتم قد كان عمك رامني
أَبا حاتِمٍ قَد كانَ عَمُّكَ رامَنيزِياداً فَأَلفاني اِمرَأً غَيرَ نائِمِأَبا حاتِمٍ ما حاتِمٌ في زَمانِهِ