فرعن وفرغن الهموم التي سمت
فَرَعنَ وَفَرَّغنَ الهُمومَ الَّتي سَمَتإِلَيكَ بِنا لَمّا أَتاكَ سَمامُهاوَكائِن أَنَخنا مِن ذِراعَي شِمِلَّةٍ
وإن تميما منك حيث توجهت
وَإِنَّ تَميماً مِنكَ حَيثُ تَوَجَّهَتعَلى السِلمِ أَو سَلِّ السُيوفِ خِصامُهاهُمُ الإِخوَةُ الأَدنَونَ وَالكاهِلُ الَّذي
تذكرت أين الجابرون قناتنا
تَذَكَّرتُ أَينَ الجابِرونَ قَناتَنافَقُلتُ بَني عَمّي أَبانَ اِبنِ دارِمِرَمَوا لِيَ رَحلي إِذ أَنَختُ إِلَيهِمُ
حسبت قذافي بعد عام ولم يكن
حَسِبتَ قِذافي بَعدَ عامٍ وَلَم يَكُنقِذافي زَماناً ما يُرَوَّحُ سائِمُهسَتَعلَمُ يا حَيضَ المَراغَةِ أَيُّنا
سرى لك طيف من سليمة بعدما
سَرى لَكَ طَيفٌ مِن سُلَيمَةَ بَعدَماهَدا ساهِرُ السُمّارِ لَيلاً فَأَعتَماأَلَمَّ بِحَسرى بَينَ حَسرى تَوَسَّدوا
إن الذين استحلوا كل فاحشة
إِنَّ الَّذينَ اِستَحَلّوا كُلَّ فاحِشَةٍمِنَ المَحارِمِ بَعدَ النَقضِ لِلذِمَمِقَومٍ أَتَوا مِن سَجِستانٍ عَلى عَجَلٍ
وجدنا الأبرش الكلبي تنمي
وَجَدنا الأَبرَشَ الكَلبِيَّ تَنميبِهِ أَعراقُ ذي حَسَبٍ كَريمِنَماهُ أَبوهُ في حَيثُ اِستَقَرَّت
فقد بلغتني من كنت أرجو
فَقَد بَلَّغتِني مَن كُنتُ أَرجوجَداهُ رَجاةَ هَطّالٍ سَجومِوَكَم مِن قاتِلٍ لِلجوعِ فيكُم
ألا أيها القوم الذين أتاهم
أَلا أَيُّها القَومُ الَّذينَ أَتاهُمُغَداةَ ثَوى الجَرّاحُ إِحدى العَظايِمِإِلى مَن يُلَوّي بَعدَهُ الهامُ إِذ ثَوى
بكت عين محزون فطال انسجامها
بَكَت عَينُ مَحزونٍ فَطالَ اِنسِجامُهاوَطالَت لَيالي حادِثٍ لا يَنامُهاحَوادِثُ مِن لَيلِ المَنينِ أَصَبنَني