ما أنتم في مثل أسرة هاشم
ما أَنتُمُ في مِثلِ أُسرَةِ هاشِمٍفَاِذهَب إِلَيكَ وَلا بَني العَوّامِقَومٌ لَهُم شَرَفُ البِطاحِ وَأَنتُمُ
أمر الأمير بحاجتي وقضائها
أَمَرَ الأَميرُ بِحاجَتي وَقَضائِهاوَأَبو عُبَيدَةَ عِندَنا مَذمومُمِثلُ الحِمارِ إِذا شَدَدتَ بِسَرجِهِ
تصدعت الجعراء إذ صاح دارس
تَصَدَّعَتِ الجَعراءُ إِذ صاحَ دارِسٌوَلَم يَصبِروا عِندَ السُيوفِ الصَوارِمِجَزى اللَهُ قَيساً عَن عَدِيٍّ مَلامَةً
أفي طرفي عام وكيع ومحرز
أَفي طَرَفَي عامٍ وَكيعٌ وَمُحرِزٌوَأَنّى لَنا مِثلاهُما لِتَميمِسِماكانِ كانا يَرفَعانِ بِناءَنا
يا أخت ناجبة ابن سامة إنني
يا أُختَ ناجِبَةَ اِبنِ سامَةَ إِنَّنيأَخشى عَلَيكِ بَنِيَّ إِن طَلَبوا دَميلَن يَقبَلوا دِيَةً وَلَيسوا أَو يَرَوا
وبواضح رتل تشف غروبه
وَبِواضِحٍ رَتلٍ تَشِفُّ غُروبُهُعَذبٍ وَأَذلَفَ طَيِّبِ المُتَشَمَّمِوَكَأَنَّ فَأرَةَ تاجِرٍ هِندِيَّةً
إذ نحن نخبر بالحواجب بيننا
إِذ نَحنُ نُخبِرُ بِالحَواجِبِ بَينَناما في النُفوسِ وَنَحنُ لَم نَتَكَلَّمِوَلَقَد رَأَيتُكِ في المَنامِ ضَجيعَتي
دعي مغلقي الأبواب دون فعالهم
دَعي مُغلِقي الأَبوابِ دونَ فَعالِهِموَلَكِن تَمَضَّي لي هُبِلتِ إِلى سَلمِإِلى مَن يَرى المَعروفَ سَهلاً سَبيلُهُ
أفاطم لا أنسى نعاس ولا سرى
أَفاطِمَ لا أَنسى نُعاسٌ وَلا سُرىًعَقابيلَ يَلقانا مِراراً غَرامُهالِعَينَيكِ وَالثَغرُ الَّذي خِلتُ أَنَّهُ
لأدنو من أرض لأرضك إن دنت
لَأَدنُوَ مِن أَرضٍ لِأَرضِكِ إِن دَنَتبِها بيدُها مُوصولَةٌ وَإِكامُهاأَفاطِمَ ما مِن عاشِقٍ هُوَ مَيِّتٌ