إذا زخرت قيس وخندف والتقى

إِذا زَخَرَت قَيسٌ وَخِندِفُ وَاِلتَقىصَميماهُما إِذ طاحَ كُلُّ صَميمِوَكَيفَ يَسيرُ الناسُ قَيسٌ وَراءَهُم

ألم تر ما قالت نوار ودونها

أَلَم تَرَ ما قالَت نَوارُ وَدونَهامِنَ الهَمِّ لي مُستَضمَرٌ أَنا كاتِمُهتَقولُ وَعَيناها تَفيضانِ هَل تَرى

أتاني بها والليل نصفان قد مضى

أَتاني بِها وَاللَيلُ نِصفانِ قَد مَضىأَمامي وَنِصفٌ قَد تَوَلَّت تَوائِمُهفَقالَ تَعَلَّم إِنَّها أَرحَبِيَّةٌ

أقول لنفس لا يجاد بمثلها

أَقولُ لِنَفسٍ لا يُجادُ بِمِثلِهاأَلا لَيتَ شِعري ما لَها عِندَ مالِكِلَها عِندُهُ أَن يَرجِعَ اليَومَ روحُها

لعمري لقد كان ابن ثور لنهشل

لَعَمري لَقَد كانَ اِبنُ ثَورٍ لِنَهشَلٍغَروراً كَما غَرَّ السَليمَ تَمائِمُهفَدَلّاهُمُ حَتّى إِذا ما تَذَبذَبوا

غنمنا فقيما إذ فقيم غنيمة

غَنِمنا فُقَيماً إِذ فُقَيمٌ غَنيمَةٌأَلا كُلُّ مَن عادى الفُقَيمِيَّ غانِمُهفَجِئنا بِهِ مِن أَرضِ بَكرِ اِبنِ وائِلٍ

إني لينفعني بأسي فيصرفني

إِنّي لَيَنفَعُني بَأسي فَيَصرِفُنيإِذا أَتى دونَ شَيءٍ مُرَّةُ الوَذَمِوَالشَيبُ شَرُّ جَديدٍ أَنتَ لابِسُهُ

خلافة لم تكن غصبا مشورتها

خِلافَةً لَم تَكُن غَصباً مَشورَتُهاأَرسى قَواعِدَها الرَحمَنُ ذو النِعَمِكانَت لِعُثمانَ لَم يَظلِم خِلافَتَها

إذا شئت هاجتني ديار محيلة

إِذا شِئتُ هاجَتني دِيارٌ مُحيلَةٌوَمَربِطُ أَفلاءٍ أَمامَ خِيامِبِحَيثُ تَلاقى الدَوُّ وَالحَمضُ هاجَتا