تصرم عني ود بكر ابن وائل

تَصَرَّمَ عَنّي وَدُّ بَكرَ اِبنِ وائِلٍوَما كادَ عَنّي وُدُّهُم يَتَصَرَّمُقَوارِصُ تَأتيني فَيَحتَقِرونَها

وما عن قلى عاتبت بكر ابن وائل

وَما عَن قِلىً عاتَبتُ بَكرَ اِبنَ وائِلٍوَلا عَن تَجَنّي الصارِمِ المُتَجَرِّمِوَلَكِنَّني أَولى بِهِم مِن حَليفِهِم

إذا المرء لم يحقن دما لابن عمه

إِذا المَرءُ لَم يَحقُن دَماً لِاِبنِ عَمِّهِبِمَخلولَةٍ مِن مالِهِ أَو بِمُقحَمِفَلَيسَ بِذي حَقٍّ يُهابُ لِحَقِّهِ

ينام الطريد بعدها نومة الضحى

يَنامُ الطَريدُ بَعدَها نَومَةَ الضُحىوَيَرضى بِها ذو الإِحنَةِ المُتَجَرِّمِفَقامَ عَنِ القَبرِ الَّذي كانَ عائِذاً

تمنيت عبد الله أصحاب نجدة

تَمَنَّيتَ عَبدَ اللَهِ أَصحابَ نَجدَةٍفَلَمّا لَقيتَ القَومَ وَلَّيتَ سابِقاوَما فَرَّ مِن جَيشٍ أَميرٌ عَلِمتُهُ

لا يبعد الله اليمين التي سقت

لا يُبعِدُ اللَهُ اليَمينَ الَّتي سَقَتأَبا اللَيلِ تَحتَ اللَيلِ سَجلاً مِنَ الدَمِجَلَت حُمَماً عَنها صُباحٌ فَأَصبَحَت

لو أن حدراء تجزيني كما زعمت

لَو أَنَّ حَدراءَ تَجزيني كَما زَعَمَتأَن سَوفَ تَفعَلُ مِن بَذلٍ وَإِكرامِلَكُنتُ أَطوَعَ مِن ذي حَلقَةٍ جُعِلَت

إني كتبت إليك ألتمس الغنى

إِنّي كَتَبتُ إِلَيكَ أَلتَمِسُ الغِنىبِيَدَيكَ أَو بِيَدَي أَبيكَ الهَيثَمِأَيدٍ سَبَقنَ إِلى المُنادي بِالقِرى

ألم تر قيسا قيس عيلان شمرت

أَلَم تَرَ قَيساً قَيسَ عَيلانَ شَمَّرَتلِنَصري وَحاطَتني هُناكَ قُرومُهافَقَد حالَفَت قَيسٌ عَلى الناسِ كُلِّهِم

تبكي على المنتوف بكر ابن وائل

تُبَكّي عَلى المَنتوفِ بَكرُ اِبنُ وائِلٍوَتَنهى عَنِ اِبنَي مِسمَعٍ مَن بَكاهُماقَتيلَينِ تَجتازُ الرِياحُ عَلَيهِما