فقالوا له رد الحمار فإنه
فَقالوا لَهُ رُدَّ الحِمارَ فَإِنَّهُأَبوكَ لَئيمٌ رَأسُهُ وَجَحافِلُهوَأَنتَ حَريصٌ أَن يَكونَ مُجاشِعٌ
ألا تفتري إذ لم تجد لك مفخرا
أَلا تَفتَري إِذ لَم تَجِد لَكَ مَفخَراًأَلا رُبَّما يَجري مَعَ الحَقِّ باطِلُهفَتَحمَدَ ما فيهِم وَلَو كُنتَ كاذِباً
أتنسى بنو سعد جدود التي بها
أَتَنسى بَنو سَعدٍ جُدودَ الَّتي بِهاخَذَلتُم بَني سَعدٍ عَلى شَرِّ مَخذَلِعَشِيَّةَ وَلَّيتُم كَأَنَّ سُيوفَكُم
ولولا بنو سعد ابن ضبة أصبحت
وَلَولا بَنو سَعدِ اِبنِ ضَبَّةَ أَصبَحَتبَنو جارِمٍ مِنّي عَلى ظَهرِ أَجزَلِبَني جارِمٍ كُفّوا عِنانَ حِمارِكُم
ولا اتبعتكم يوم ظعن فلائها
وَلا اِتَّبَعَتكُم يَومَ ظَعنٍ فِلائُهاوَلا زُجِرَت فيكُم فِحالَتُها هَلِوَلَكِنَّ أَعفاءً عَلى إِثرِ عانَةً
هذا الذي تعرف البطحاء وطأته
هَذا الَّذي تَعرِفُ البَطحاءُ وَطأَتَهُوَالبَيتُ يَعرِفُهُ وَالحِلُّ وَالحَرَمُهَذا اِبنُ خَيرِ عِبادِ اللَهِ كُلِّهِمُ
أي الخلائق ليست في رقابهم
أَيُّ الخَلائِقِ لَيسَت في رِقابِهِمُلَأَوَّلِيَّةِ هَذا أَو لَهُ نِعَمُمَن يَشكُرِ اللَهَ يَشكُر أَوَّلِيَّةَ ذا
يا ظمي ويحك إني ذو محافظة
يا ظَميَ وَيحَكِ إِنّي ذو مُحافَظَةٍأَنمي إِلى مَعشَرٍ شُمُّ الخَراطيمِمِن كُلِّ أَبلَجَ كَالدينارِ غُرَّتُهُ
صيداء شأمية حرف كمشترف
صَيداءَ شَأمِيَّةٍ حَرفٍ كَمُشتَرِفٍإِلى الشِخاصِ مِنَ التَضغانِ مَبحومِأَو أَخدَرِيَّ فَلاةٍ ظَلَّ مُرتَبِئاً
نابي الفراش طري اللحم مطعمه
نابي الفِراشِ طَرِيُّ اللَحمِ مُطعَمَهُكَأَنَّ أَلواحَهُ أَلواحُ مَحصومِعاري الأَشاجِعِ مَسعورٌ أَخو قَنَصٍ