لعمرك لا يفارق ما أقامت
لَعَمرُكَ لا يُفارِقُ ما أَقامَتفُقَيماً لُؤمُها أُخرى اللَياليوَلَيسَ بِزائِلٍ عَنهُم لِحينٍ
ألا استهزأت مني هنيدة أن رأت
أَلا اِستَهزَأَت مِنّي هُنَيدَةُ أَن رَأَتأَسيراً يُداني خَطوَهُ حَلَقُ الحِجلِوَلَو عَلِمَت أَنَّ الوَثاقَ أَشَدُّهُ
رفعت لهم صوت المنادي فأبصروا
رَفَعتُ لَهُم صَوتَ المُنادي فَأَبصَرواعَلى خَدِباتٍ في كَواهِلِهِم جُزلِوَلَولا حَياءٌ زِدتَ رَأسَكَ هَزمَةً
لو كنت من سعد بن ضبة لم أبل
لَو كُنتُ مِن سَعدِ بنِ ضَبَّةَ لَم أُبَلمَقالاً وَلَو أَحفَظتَني بِالقَوارِصِوَكَيفَ بِصَفحي عَن لَئيمٍ تَلاحَقَت
ولنا قراسية تظل خواضعا
وَلنا قُراسِيَةٌ تَظَلُّ خَواضِعاًمِنهُ مَخافَتَهُ القُرومُ البُزَّلُمُتَخَمِّطٌ قَطِمٌ لَهُ عادِيَّةٌ
فلئن فخرت بهم لمثل قديمهم
فَلَئِن فَخَرتُ بِهِم لِمِثلِ قَديمِهِمأَعلو الحُزونَ بِهِ وَلا أَتَسَهَّلُزَيدُ الفَوارِسِ وَاِبنُ زَيدٍ مِنهُمُ
وشغلت عن حسب الكرام وما بنوا
وَشُغِلتَ عَن حَسَبِ الكِرامِ وَما بَنَواإِنَّ اللَئيمَ عَنِ المَكارِمِ يُشغَلُإِنَّ الَّتي فُقِأَت بِها أَبصارُكُم
إن استراقك يا جرير قصائدي
إِنَّ اِستِراقَكَ يا جَريرُ قَصائِديمِثلُ اِدِّعاءِ سِوى أَبيكَ تَنَقَّلُوَاِبنُ المَراغَةَ يَدَّعي مِن دارِمٍ
لا قوم أكرم من تميم إذ غدت
لا قَومَ أَكرَمُ مِن تَميمٍ إِذ غَدَتعوذُ النِساءِ يُسَقنَ كَالآجالِالضارِبونَ إِذا الكَتيبَةُ أَحجَمَت
كانت منادمة الملوك وتاجهم
كانَت مُنادَمَةُ المُلوكِ وَتاجُهُملِمُجاشِعٍ وَسُلافَةُ الجِريالِوَلَئِن سَأَلتَ بَني سُلَيمٍ أَيُّنا