سأنعى ابن ليلى للذي راح بعده
سَأَنعى اِبنَ لَيلى لِلَّذي راحَ بَعدَهُيُرَجّي القِرى وَالدَهرُ جَمٌّ غَوائِلُهوَكانَ الَّذي لا تُستَراثُ فُضولُهُ
فما فاضلت بيتا ببيتك عامر
فَما فاضَلَت بَيتاً بِبَيتِكَ عامِرٌإِلى المَجدِ إِلّا كانَ بَيتُكَ أَفضَلاهُوَ البَيتُ بَيتُ اِبنَي نُفَيلٍ بَنى لَهُ
سلوت عن الدهر الذي كان معجبا
سَلَوتُ عَنِ الدَهرِ الَّذي كانَ مُعجِباًوَمِثلُ الَّذي قَد كانَ مِن دَهرِنا يُسليوَأَيقَنتُ أَنّي لا مَحالَةُ مَيِّتٌ
يسقين بالموماة زغبا نواهضا
يُسَقّينَ بِالمَوماةِ زُغباً نَواهِضاًبَقايا نِطافٍ في حَواصِلِها تَغليتَمُجُّ أَداوى في أَداوى بِها اِستَقَت
قضيت قضاء في الخلافة ثابتا
قَضَيتَ قَضاءً في الخِلافَةِ ثابِتاًمِبيناً فَقَد أَسمَعتَ مَن كانَ ذا عَقلِفَمَن ذا الَّذي يَرجو الخِلافَةَ مِنهُمُ
قضيت قضاء في الخلافة ثابتا
قَضَيتَ قَضاءً في الخِلافَةِ ثابِتاًمِبيناً فَقَد أَسمَعتَ مَن كانَ ذا عَقلِفَمَن ذا الَّذي يَرجو الخِلافَةَ مِنهُمُ
وركب قد استرخت طلاهم من السرى
وَرَكبٍ قَدِ اِستَرخَت طُلاهُم مِنَ السُرىمُقيمٍ بِلَحيَيهِ النِخاعُ وَأَميَلُعَلى ذي مَنارٍ تَعرِفُ العيسُ مَتنَهُ
أمسى لتغلب من تميم شاعر
أَمسى لِتَغلِبَ مِن تَميمٍ شاعِرٌيَرمي القَبائِلَ بِالقَصيدِ الأَثقَلِإِذ غابَ كَعبُ بَني جُعَيلٍ عَنهُمُ
دعي العطف والشكوى إلي فإنها
دَعي العَطفَ وَالشَكوى إِلَيَّ فَإِنَّهاجَموعٌ مِنَ الحاجاتِ يُرجى نَوالُهاإِذا هِيَ لاقَت بي الوَليدَ فَأَشرَقَت
ألا طالما رسفت في قيد مالك
أَلا طالَما رَسَّفتُ في قَيدِ مالِكٍفَأَصبَحَ في رِجلَيهِ قَيدي مُحَوَّلاوَأَطلَقَني النَضرُ اِبنُ عَمروٍ وَرُبَّما