ألم تر جنبي عن فراشي جفا به
أَلَم تَرَ جَنبي عَن فِراشي جَفا بِهِطَوارِقُ مِن هَمٍّ مُسِرٍّ دَخيلُهاوَكَم عَرَضَت لي حاجَةٌ فَتَقَيتُها
وأنى أتتنا والركاب مناخة
وَأَنّى أَتَتنا وَالرِكابُ مُناخَةٌبِخَوعى وَأَمسى بِاللِياحِ اِختِلالُهاوَكَيفَ أَتَتنا وَهيَ عَهدي كَثيرَةٌ
ليبك ابن ليلى كل سار لنائل
لِيَبكِ اِبنَ لَيلى كُلُّ سارٍ لِنائِلٍعَلى عُرضِ لَيلٍ مُدلَهِمِّ الغَياطِلِوَكُلُّ اِمرِئٍ أَلقى يَدَيهِ لِخَوفِها
إذا أظلمت سيما امرئ السوء أسفرت
إِذا أَظلَمَت سيما اِمرِئِ السوءِ أَسفَرَتخَلائِقُ مِن عَلوانَ يَدعو دَليلُهاهُوَ المُستَجارُ مِن يَدَيهِ بِمالِهِ
أرى ابن سليم ليس تنهض خيله
أَرى اِبنُ سُلَيمٍ لَيسَ تَنهَضُ خَيلُهُإِلى فِتنَةٍ إِلّا أَصابَ اِحتِيالَهاوَكَم غارَةٍ بِالرومِ أَصبَحتَ تَبتَغي
أجيبوا صدى جلد إذا ما دعاكم
أَجيبوا صَدى جَلدٍ إِذا ما دَعاكُمُبِجُردٍ تُسامي المُلجِمينَ فُحولُهاعَلَيها حُماةٌ مِن نُمَيرِ اِبنِ عامِرٍ
ليست ترد ديات من قد قتلت
لَيسَت تُرَدُّ دِياتِ مَن قَد قَتَّلَتقَد طالَ ما قَتَلَت بِغَيرِ قَتيلِيا لَيتَها شَهِدَت تَقَلُّبَ لَيلَتي
إن يك خالها من آل كسرى
إِن يَكُ خالُها مِن آلِ كِسرىفَكِسرى كانَ خَيراً مِن عِقالِوَأَعظَمُ غُنيَةً في كُلِّ يَومٍ
إني حلفت بصارع لابن له
إِنّي حَلَفتُ بِصارِعٍ لِاِبنٍ لَهُإِسحاقَ فَوقَ جَبينِهِ المَتلولِوَلَقَد حَلَفتُ بِمُقبِلينَ إِلى مِنىً
ما إن أبو بشر ولا أبواهما
ما إِن أَبو بِشرٍ وَلا أَبَواهُمامِثلَ الَّذينَ إِلى البِناءِ الأَطوَلِرَفَعوا يَدَيكَ وَلا الَّتي جَمَعَتهُمُ