قصر عليه رواق العز مقصور
قَصر عَلَيهِ رواق العز مَقصوروَصارم النَصر في أَعلاه مَشهورقَد أَشرَقَت في الجِهات الست قُبته
بني أحمد يا خيرة الله في الورى
بَني أَحمد يا خيرة اللَه في الوَرىوَمِن حُبهم في طَي أَكبادِنا يُبنىوَيا سادة شطوا وَشَط مَزارهم
يا من له حضرة في القدس منزلها
يا مَن لَهُ حَضرة في القُدس مَنزلهاعرفتها عَن يَقين كَيفَ أَجهلهاإني إِذا رُمت مِن شَوقي أَقتلها
سلام كساه الشوق حزنا ورونقا
سَلام كَساهُ الشَوق حُزناً وَرَونَقاًوَرَوقه ريح الصَبا فَتَرَوقاتَحلى فَأَضحى كُل سَمع مُشنفاً
ريم بمبسمه جوف الظلام جلا
ريم بمبسمه جَوف الظَلام جَلاوَكُلما مَرَ في وادي الغَرام حَلالَما رَنا وَفُؤادي ظَل مُشتَعِلا
صاح ما بين رامة والمصلى
صاح ما بَين رامة وَالمُصلىقَمر كُل ساعة يَتَجَلىأَهو الغُصن كُلما الريح هَبَت
ومريضة تشكو إلي بمقلة
وَمَريضة تَشكو إِلي بِمُقلةمن نَرجس تَجري عَلى بَلورعانَقتها وَبَكيت مِن جَزعي لَها
وقبة مولانا علي كأنها
وَقُبة مَولانا علي كَأَنَّهاعَروس مِن الأَتراك حَلَت عَن اللَمساناء نضار فيهِ شَمس مُنيرة
علي قدر سما بدر السما وعلا
علي قَدر سَما بَدر السَما وَعلا
وَنير نوره للخافِقين جَلا
فَقُل لِمَن قَد عَمى عَن ضَوئه وَقَلى
بني المصطفى يا غاية القصد والمنى
بَنيّ المُصطَفى يا غاية القَصد وَالمُنىنَزَلنا بِكُم إِذ مَسنا الضر وَالعَنانَقول وَخَطب الدَهر في الحال إِن دَنا